• لوحة التحكم
  • مواضيع اليوم
  • خروج

ضــع اعــلانك هنا

انشاء حساب جديد

الترتباتتلتلتلاتل 
 عدد الضغطات  : 2720



  قبيلة بني رشيد > الساحات العامه > المنتدى العــــــــــــــــام
لا يفسسد للود قضية

الملاحظات
اضغط هنا للانتقال الى الصفحة الرئيسة
للانتقال لصفحة مرابط بني رشيد

اضافة رد

 
خيارات الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 03-07-2011, 09:16 AM
Čнαяĩsмά
عضو شبكة عبس
رقم العضوية : 13170
تاريخ التسجيل : 3 / 7 / 2011
عدد المشاركات : 29
قوة السمعة : 0
ضيف على منتدى القبيلة

Čнαяĩsмά بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي لا يفسسد للود قضية

ألآفة
عدم تقبل: هو الرفض.
وجهة النظر: هي الرأي الذي يتم التعبير عنه اما بالفعل او بالكلام .
نجد أن هناك العديد من الناس عندما يتحاورون، ويتجادلون فى شتى المجالات والمواضيع، يحدث بينهم نوع من الغضب والشحناء،
فلا يتقبلون وجهات النظر التي تخالف رأيهم وذوقهم، لذلك نجد أن هذه الآفه تعوق مسيرة الحوارات و لا بد من مكافحتهاو التغلب عليها.
اليكم بعض المظاهر التي تشعر من خلالها بصفة عدم قبول وجهات النظر المخالفة:
1 - مقاطعة المتكلم اثناء الحديث والمعارضة الشديدة للرأي المخالف من غير مبرر مقنع.
2 - الانفعال والغضب عند سماع وجهة النظر الأخرى والتركيز على سلبيات الرأي المخالفة.
3 - عدم الاعتراف باالخطأ تجاه المخالف وعدم الاعتذار له.
4-التركيز على سلبيات الرأي المخالف دون النظر الى إيجابياته.
5-محاولة فرض الأي على الآخرين.
6-عدم التحدث بآداب الحوار و الإنصات.
أسباب عدم قبول ا لشخص وجهات النظر الأخرى :
1- الغيرة من الشخص المخالف لوجهة الرأي.
2-الكراهية السابقة لصاحب الرأي المخالف .
3-الإعجاب بالرأي.
4- عدم صفاء القلوب وإخلاص النية عند النقاش.
5- عدم التعود فى المنزل أو المدرسة أو على سماع الآراء المخالفة خاصة بين الاطراف .
6-قناعته بأنه محيط بالمسألة،و أنه أعرف من غيره.
7-إنغلاقه على نفسه التي لم تتربى على معاني الخلاف،و عدم إحتكاكه بالبيئات المختلفة.
8- يعتبر قبوله للرأي الآخر هزيمه وإتباع .
لذلك نجد الآثارالتالية:
1- نشوء جيل متعصب لرأيه غير قادر على الحياة الاجتماعية.
2- انعزال البعض عن المجتمع لسوء التعامل الذي حصل له.
3-تفكك الروابط الأخوية.
العلاج:
1- العرض الجيد و الحسن للرأي المخالف،بدون التعرض للأشخاص.
2- تأصيل أدب الخلاف وقراءة سير السلف وأدبهم في قبول آراء البعض الاخر.
3-حسن اختيار المكان والزمان فليس كل وقت مناسب للمحاورة .
4- على الشخص أن يدرك أن قبوله للرأي المخا لف لرأيه لا تنقص مكانته بل تزيدها رفعة.



<<====== و أذكّركم======>>

إنّ إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
ويقول الله تعالى : ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم)

الموضوع الأصلي: لا يفسسد للود قضية | | الكاتب: Čнαяĩsмά | | المصدر: شبكة بني عبس




Facebook Twitter
  • اقتباس
Čнαяĩsмά
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات Čнαяĩsмά
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 03-07-2011, 09:18 AM
Čнαяĩsмά
عضو شبكة عبس
رقم العضوية : 13170
تاريخ التسجيل : 3 / 7 / 2011
عدد المشاركات : 29
قوة السمعة : 0
ضيف على منتدى القبيلة

Čнαяĩsмά بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي هزيمة رجل في حضن امرأه
إلى قُرائِي مَعَ التَّحِيَّة ...

هذهِ المعْزوفَةُ مِنَ المشاعِرِ البُركانِيَّةِ هِيَ تعْبِيرٌ عنِّي أنَا، أنَا فقَط ... و بعْضُ أولئِكَ الذِّينَ يوافِقونَنِي، أ كَانوا رِجلًا أو نساءً... أمَّا اولئِكَ الذِّينَ يُعارِضونَني، فأعتذِرُ إن كُنتُ (خدشْتُ) إحْساسَكُم هُنَا

و هذهِ ليْسَ قِطعَةً يُمكِنُ لكُم ترجمتُهَا بِساديَّةٍ أو ماسوشيَّةٍ أو أيَّةِ صلةٍ بِالعلاقَةِ الجسديَّةِ بيْنَ رَجُلٍ و امرأة، لأنَّها أعمَقُ بِكثِير مِن التَّفكِير بِهذه الطَّرِيقَة،

و إلى كُلِ أولئِكَ الذِّينَ (لن) يسْتَطيعوا فهْمَ كلماتِي كَإحساسٍ قبلَ و بعْدَ كُلِ شيْء، أتمنَّى مُغادرَةَ الصَّفحَة قبلَ اسْتكمَالِ القراءَة، و إلَّا أعلَمُ بأنَّ الموضوعَ سينتقِلُ من كونِهِ موضوعًا حساسًا ... إلى موضوعٍ (للشات) !

قَال لَها فِي أقصَى حالاتِ إحْسَاسِهِ بِها:" لا أسْتَطِيعُ أن أعِيشَ بِدونِكِ، أنَا لا شيْءَ بِدونِكِ"

نظَرَتْ إليْهِ و فِي عيْنيْهَا إحْسَاسُ نشوَةٍ بانتِصَارِها فِي عُمْقِه، بأنَّها الوَحِيدَة، التِّي (هُو) بِكُلِّهِ لا شيْءَ بِدونِها.

عنْدَما يكونُ الرَّجُلُ و الامرأة منْسَجميْنِ فِي علاقَةٍ جميلَةٍ تجمعُ بيْنَهُمَا، يشْعُرُ كُلٌ منْهُمَا برغبةٍ فِي منْحِ الآخَرِ أوليَّةَ الشُعُور بِأنَّهُ السَّبَبُ فِي السَّعادَةِ المُعاشَة، السَّبَبُ فِي الإحْسَاسِ بالأمَان، السَّبَبُ فِي اكتِمَالِ جماليَّةِ الكَوْن، و أنَّ الآخَر على اسْتِعدادِ لِيُقدِّمَ كُلَ شيءٍ للآخر.

الرَّجُلُ فِي هذه الحالَة، يعلَمُ أنَّهُ مَع أنْثَاهُ سيكونُ الأقوَى أمَامَ المجْتَمَع، أنَّهَا ستشعِرُه و تُشعِرُ غيْرَهُ أيضًا، أنَّهُ كُلُ شيءٍ في هذهِ العلاقَة، و أنَّ ما يُريدُهُ سيكونُ بِالنِّسبَةِ لها أكثَر مِن مُجرَّدِ طلبٍ بَل أمرٌ تنفِذُهُ راضِيَةً بِالسُكونِ تحتَ جناحِه.

يعلَمُ أنَّها سَتكونُ بِقُربِهِ أميرَةً، و أنَّهَا قويَّةٌ بِهِ... تتحدَّثُ أمَام أيِ جمعٍ بِدونِ خوْفٍ، بِدونِ رهبَةٍ، سنَدُها بِالقُربِ منْهَا و كُلُ شيءٍ بِخيْرٍ في عيْنيْها، لأنَّه هُنَا. ستكونُ كُلَ المتناقِضَاتِ التِّي تُحدِثُ الكماليَّةَ (نسبيًا): طبعًا.

سَتكونُ كُلَ شيءٍ بِذاتِها، و كُلَ شيءٍ بِهِ هُوَ، جريئَةُ و خجولَة، امرأةٌ و طِفلَة، منطَلِقَةٌ و مرْتَبِكَة، هِيَ في المُقدِمَة، و هو بالنِّسبَة لَها فِي مُقدِّمَةِ كُلِ شيْء...

أكرِّرُ، أتحدَّثُ عن علاقَةٍ جَميلَةْ، مِن وجهةِ نظرِي أنَا ...

الآن، كُلُ تِلكَ الرَّجولَةِ التِّي يستشعِرُها الرَّجُلُ مع الأنثَى التِّي تسكُنُ تحتَ جناحيْهِ، لا تكْتمِلُ فِي كثيرٍ مِنَ الأحيانِ إلَّا إذَا شعَر في عيْنيِّ أنْثَاهُ أنَّها تعلَمُ، أنَّهُ مدرِكٌ تمامًا لكُلِ ما تفعلُهُ لأجلِهِ، و أكثَرُ من ذلِك، أن يُشعِرَهَا بأنَّها سبَبُ اكتِمالِ رجولَتِه، و أنَّها سَبَبُ وجودِهِ في هذا المَكَانِ، فِي هذه اللَّحظَة، معهَا فقَط، لأنَّها تغْنِيهِ عَنِ العَالم...

عنْدَمَا أقُولُ كلِمَة (هزيمَة) أنَا لا أعْنِي أن يبْكِي الرَّجُلُ أو أن تجرَحَهُ امرأةٌ فَيكونُ ذلِكَ ضربًا مِن (الرومانسيَّة)، بَل أعْنِي أنَّهُ كُلَّما شَعَر بانتِصَار امرأتِهِ بيْنَ ذراعيْهِ كَبُرَ فِي رجولتِهِ معهَا أمَامَ المُجتمَع.

جَميلٌ أن ترَى الأنْثَى ضَعفَ رجُلِها بيْنَهَا و بيْنَه، أن يكسِرَ معهَا هالَةَ الصَّلابَةِ التِّي يتوجَّبُ عليْهِ أن يَكونَهَا في وجهِ الحيَاة.

المرأةُ فِي هذه الحَالَة، لا تعتبِرُ أنَّهُ ضَعِيفٌ بِالمعنَى اللَّفظِيِّ للكَلِمَة، هِيَ تراهُ أكثَر رجولَةً مِن أيِ لحظَةٍ أخرى، لأنَّهُ بطريقَةٍ أو بُأخرى، (يُضعِفُ) ذاتَهُ لأجلِها، و يكسِرُ الكَثِيرَ مِن ذاتِهِ لِتكونَ هِيَ ملكتَهُ فِي لحظاتِهِما.

المرأةُ ترَى فِي كُلِ (هزيمَةٍ) لرجُلِها معهَا، دليلًا آخَر على كِبريائِهِ، على صلابَتِهِ، علَى أنَّهُ يقدِّمُ لَها ذاتَهُ لأنَّهُ يراهَا أكثَر مِن امرأةٍ للطَّهوِ و إنجابِ الأطْفَالِ و أعمَالِ المنْزِل.

إنَّ تناقُضَ الرَّجُلِ في نظرِ امرأةٍ لَهُ وَ الكَمَال ليْسَ إلَّا !!

أن يَكونَ قادِرًا على أنْ يفرِضَ احترامَهُ و هُوَ فِي أشدِ حالاتِ الحاجَةِ لِقُربِها، أن يَكونَ قادِرًا علَى أن يُشعِرَ انْثَاهُ بِرجولتِهِ و هوَ طِفْلٌ يتعلَّقُ بِأطرافِ ثوبِها...

المرأةُ لا تنْظُرُ إلَى الرَّجُلِ الحَنونِ كَشابٍ مراهِق، أَو حُبٍ عابِر، بَل تراهُ عمِيقَ العَطَاء، مُلتزِمًا بِقوَّة.

إنَّها لا تنْظُرُ إلى ضعفِهِ بِهَا انكِسَارًا، بَل قوَّة... قوَّةً على إعطائِها مَا لا يمْكِنُ لِكثيرٍ مِنَ الرِّجالِ أن يمْنَحوا نِساءَهُم.

أحيانًا، قَد يكونُ ذلِكَ، و أعنِي عدَم منحِ الرَّجُلِ أو المرأة هذا الإحسَاسِ لبعْضِهِما، وليدَ خوفِ الرَّجُلِ مِن أن تراهُ أنثاهُ مكسورًا، فلا تتغيَّرُ هذهِ النَّظرةُ أبدًا، أو خوفُ المرأةِ أن يعتقِدَ رجُلُها أنَّها لا تعتبِرُهُ رجُلًا بِما فِيه الكِفَايةِ إن هِيَ لمَّحَت له بِرغبتِها بالشُعورِ بِه أكثَر ...

و لكِن، إنْ كَان التَّفاهُمُ هُوَ السائِد على العلاقَة، فأنَا أعتقِدُ أنَّ الحيَاةَ الخاصَّة التِّي ستجمَعُهُما، ستكونُ مختلِفَةً عن خوفِهِما تمامًا !
راقـ ليـ


Facebook Twitter
  • اقتباس
Čнαяĩsмά
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات Čнαяĩsмά
اضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

خيارات الموضوع
عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة
قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاح
الابتسامات متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق

قوانين المنتدى
إنتقل إلى

مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب القسم الردود آخر مشاركة
مآني بـ ضـآيق [ منك .. وش دآعي الـضـيق !! الزعيم.. منتدى الشـــعــــر 7 29-12-2011 07:38 AM
ملوح الرشيدي بدر حيي منتدى الشـــعــــر 8 15-01-2010 12:38 AM
لأني اهتـم بصحـتك عبدالرحمن البراك منتدى الصحه والتغذيه 4 27-12-2008 09:57 AM
لأني أحبكم سأهديكم ماعندي ..! راعي الأوله المنتدى الإسلامـــي 10 24-09-2007 06:32 PM
جــمر انــتظاري ملني؟! المغرم اليائس منتدى الشـــعــــر 4 13-03-2007 05:29 AM





 شبكة بني عبس ساحات للحوار الهادف الاجتماعي
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من مواضيع وردود والالتزام التام بقوانين

الموقع الذي تنص على ان كل مايطرح يكون اجتماعيا وهادف مبني على

التعاون والتكاتف لما يخدم قبيلتنا وديننا ووطننا الغالي وكل الاوطان  شعارنا . لاعنصرية ولا كراهية


الساعة الآن +4: 05:25 PM.

شبكة بني عبس - الأرشيف - للأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص


أقسام الموقع

  • قريبا
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى

نبذة عنــــا

جميع الحقوق محفوظة شبكة بني عبس