[منار الحكمة]

سنة الحياه في التغير أمر مسلم به ولكن المستغرب التغير الذي أخذ منحى غريب في هيمنة القوه والردع والسياسه وغير المفاهيم .


الآن من واقع مانراه محيط بنا وفي شتى بقاع الأرض من سياسات دوليه وهيمنة التسلط والجبروت والطمع الإقتصادي . أمر مخالف للتغير المقبول بل على العكس تماماً ولكن هكذا يريد مفهوم السياسه .


نرى الظلم والجريمه والقتل والتعدي على النفس والدين والعرض والارض . على سبيل المثال ( أفغانستان . العراق . الصومال . السودان . فلسطين . لبنان ... الخ )


إحتلال وتدمير شعوب وهتك أعراض وسلب ثروات .


المنطق الحق والمفترض مرفوض تماماً . كن تابعاً أو أصمت . تطالب بحق تقتل أو تؤبد بالمعتقلات في أحسن الأحوال .


كل الدول المنتهكه حقوقها إسلاميه أو عربيه .


ما السبب ؟


هل هو : طمع إمتلاك الثروه البتروليه والطبيعيه . أو . الدين والعرق . أو . الموقع الجغرافي الإستراتيجي . أو . حب التسلط والإستعمار ؟؟


رايك مهم . وماهو توقعك للاساليب القادمه في آلة السياسه هل تكون أكثر فتكاً وتطوراً ؟ وهل الغضب العام للشعوب المستهدفه سينفجر . وماذا ستكون النتيجه ؟



مع وافر الإحترام والتقدير

الموضوع الأصلي: قراءة في السياسة العصريه | | الكاتب: منار الحكمة | | المصدر: شبكة بني عبس

[أبو هضبة]

هل هو : طمع إمتلاك الثروه البتروليه والطبيعيه . أو . الدين والعرق . أو . الموقع الجغرافي الإستراتيجي . أو . حب التسلط والإستعمار ؟؟

نعم هو ماذكرته اعلاه

اجبت أجابة عبقري متمرس ليس لدي اي زيادة عليها

بيض الله وجيهكم

[حنان الرشيدي]

هل هو : طمع إمتلاك الثروه البتروليه والطبيعيه .

أو . الدين والعرق . أو . الموقع الجغرافي الإستراتيجي

. أو . حب التسلط والإستعمار ؟؟


نعم .. هو جميع ماذكرت ..


رايك مهم . وماهو توقعك للاساليب القادمه

في آلة السياسه هل تكون أكثر فتكاً وتطوراً ؟

بكل تأكيد .. ستكون كذالك ..



وهل الغضب العام للشعوب المستهدفه سينفجر .

وماذا ستكون النتيجه ؟


دائماً ما يقال كثرة الضغط يولد

الإنفجار و هذه نتيجة حتمية

لنقمة تلك الشعوب ...


:

:


منار الحكمة :

سلمت الأنامل على هذا الطرح

الراقي ...




و تمنياتي للجميع بالتوفيق ..

[عنتر زمانه]

أود أن أقول عندما تنطحن اللامة الاسلامية فى مطحنة الحياة لايدرك مديروا المطحنة ان الحطام تم طحنه فيهذون بكلام لايسر من هم فى داخل المطحنه

لم تبق حبات عنب لتؤكل أتيت على العنقود بأكمله وانتهى الأمر

والبركة في الخلف المبارك من أبناء اللامة ودولة التوحيد

والى الامام والقمة

[عبدالله منور]

تحية طيبة أخي كاتب الموضوع ...

قبل أن ادلي بما لدي بخصوص طرحك علينا أن نتمعن معاً في حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : (يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،

ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت).

لعلنا نجد في هذا الحديث الكثير من الأسقاطات التي نستطيع أن نصف بها واقعنا الذي نعيشه ....

ولعلنا نجد المفارقة العجيبه الغريبه بنظرة الى أوروبا التي أستطاعت رغم تعدد أعراقها و دياناتها و لغاتها بالاضافة الى تاريخ دموي

عريق و صراعات و حروب حدثت بين شعوبها ....أستطاعت تجاوز كل ذلك و حققت حلم وحدتها الذي أصبح أنموذجاً يضرب به المثل الآن

فيما لا يزال حلم الوحدة العربي يراوح مكانه رغم كل القواسم المشتركه كالدين و العرق و اللغه والتاريخ المشترك ....بل أن الامور تسير

الى الوراء .....و وحدة الصف العربي المزعومه باتت اضحوكه تتندر بها الدول حول العالم ....

تحياااااتي

[منار الحكمة]

شكراً لكم كثيراً على حضوركم وإثرائك الموضوع


وقد أستوقفني رد الاستاذ عبدالله منور والذي وجدت فيه بعض البصمات التي يشهد لها التاريخ أني أطمع منك تفصيلاً أكثر في مداخلتك القادمة بما يخدم فكرتك لها، وبالتالي يعتنقها المعتنق عن بينه وظني أنك على ذلك لمقتدر. أنار الله بصيرتك ووفقك

لكم تقديري

[نافع دميات الدريبي]

مشكوووووووووووووور

[بشيرالشويلعي]

اقتباس من مشاركة عبدالله منور تحية طيبة أخي كاتب الموضوع ... قبل أن ادلي بما لدي بخصوص طرحك علينا أن نتمعن معاً في حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : (يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت). لعلنا نجد في هذا الحديث الكثير من الأسقاطات التي نستطيع أن نصف بها واقعنا الذي نعيشه .... ولعلنا نجد المفارقة العجيبه الغريبه بنظرة الى أوروبا التي أستطاعت رغم تعدد أعراقها و دياناتها و لغاتها بالاضافة الى تاريخ دموي عريق و صراعات و حروب حدثت بين شعوبها ....أستطاعت تجاوز كل ذلك و حققت حلم وحدتها الذي أصبح أنموذجاً يضرب به المثل الآن فيما لا يزال حلم الوحدة العربي يراوح مكانه رغم كل القواسم المشتركه كالدين و العرق و اللغه والتاريخ المشترك ....بل أن الامور تسير الى الوراء .....و وحدة الصف العربي المزعومه باتت اضحوكه تتندر بها الدول حول العالم .... تحياااااتي

منار الحكمة
لا ازيد على تعليق شرفنا القدير عبدالله منور فحلم الوحدة كفيل بتقوية روابط الأمة