• لوحة التحكم
  • مواضيع اليوم
  • خروج

ضــع اعــلانك هنا

انشاء حساب جديد

الترتباتتلتلتلاتل 
 عدد الضغطات  : 2687



  قبيلة بني رشيد > الساحات العامه > المنتدى الإعلامــــي
نظام المرايا الشمسية في طليعة أنظمة توليد الطاقة النظيفة

الملاحظات
اضغط هنا للانتقال الى الصفحة الرئيسة
للانتقال لصفحة مرابط بني رشيد

موضوع مغلق

 
خيارات الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 30-01-2008, 12:35 AM
سعود
عضو مبدع
رقم العضوية : 2953
تاريخ التسجيل : 9 / 12 / 2007
عدد المشاركات : 320
قوة السمعة : 18

سعود بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي نظام المرايا الشمسية في طليعة أنظمة توليد الطاقة النظيفة
نظام المرايا الشمسية في طليعة أنظمة توليد الطاقة النظيفة

عفراء محمد الحياة - 29/01/08//



يزداد الاعتماد على الطاقات البديلة في ضوء ارتفاع أسعار النفط. ويخمن الخبراء ان البترول والغاز سيكونان متاحين على مدى الخمسين سنة المقبلة، وبعدها يصبح ذلك المصدر شحيحاً. وتعتبر هذه فترة وجيزة نسبياً لا سيما، أن البدائل المطروحة وفي مقدمتها استخدام الطاقات المتجددة، لا تزال في بداياتها. ومن هنا تأتي أهمية التركيز على تطوير هذه الطاقات في المستقبل المنظور.
الحلّ يأتي من الشمس
وتتجه الأنظار نحو توليد الطاقة من الشمس، التي تعتبر مصدراً ثابتاً وقوياً. ويجري التفكير في الاعتماد على الخلايا الشمسية التي لا تحتاج سوى الى قدر ضئيل من الصيانة. وبدأ هذا الاعتماد قبل عقود عدّة في شكل محدود للغاية كالحال في ألمانيا التي شرعت في استخدامها منذ خمسينات القرن الماضي. غير أن توافر النفط والغاز والفحم الحجري بسعر خفيض حدّ من تطوير الطاقات المتجددة والاستثمار الواسع فيها. وتتميز الخلايا الشمسية بأنها تعمل حتى في حال كانت السماء غير صافية، ما يعني صلاحيتها للاستخدام في أوروبا والبلدان التي لا تتمتع بشمس ساطعة على مدار السنة.
ترتبط عملية تطوير استخدامات الطاقة وتوسيعها في شكل عام وخصوصاً الشمسية منها، بالحد من استهلاكها من خلال استعمال مصابيح وأجهزة كهربائية خفيضة الاستهلاك. ويرى الدكتور يواخيم كروجر وهو اختصاصي ألماني في أنظمة الطاقة الحديثة، ان كفاءة استخدام الطاقات تشكل أبرز تحديات المستقبل. ولا يعني ذلك في رأيه، الاكتفاء باستخدام الأجهزة التي توفر الطاقة، وإنما اعتماد تصاميم معمارية تأخذ بعين الاعتبار سطوع الشمس بحيث يكون المبنى معرضاً لها قدر الإمكان. كما يعني استخدام مزيد من العزل لتقليل ضياع الطاقة وتخفيف الاستهلاك. وعلى هذا الأساس تعمل ألمانيا على تطوير ما يسمى «باسبور الطاقة». وحسب كروجر، يعني ذلك «ان المنزل أو البناء الذي لا يوفر استهلاك الطاقة يصبح سعره أقل... إن مثل هذه الإجراءات مهمة كونها ستقلّل من احتياجات كل شخص، إذ ليس المهم الاقتصار على تطوير التكنولوجيا الموجودة بل اتخاذ إجراءات توفر استهلاك الطاقة».
وعلى رغم توافر الشمس الساطعة في دول غرب آسيا وشمال أفريقيا وغرب أميركا وجنوبها وغرب استراليا والسعودية وإيران لا توجد محطات كبيرة في هذه الدول لتوليد الطاقة الشمسية حتى الآن. وتبلغ الطاقة المركبة من محطات توليد الطاقة الشمسية في تلك الدول حوالى نصف غيغاواط، مع العلم أنها تسعى للحصول على 630 غيغاواط منها في عام 2040. وفي هذا الإطار، يشير خبراء الى أن محطات الخلايا الشمسية يمكنها ان تعمل قرابة 8000 آلاف ساعة في السنة عن طريق استعمال... البخار. فثمة إمكان لتخزين البخار وإعادة استخدامه عندما لا تسطع الشمس. ويعني ذلك زيادة التركيز مستقبلاً على محطات الطاقة الشمسية.
تكنولوجيا الطاقة الشمسية
لقد صُمّم الكثير من الأنظمة لاستغلال الشمس في توليد الطاقة منها نظام الأبراج التي تتألف من صفوف من المرايا تعكس أشعة الشمس على نقطة واحدة من البرج. «بما ان درجة الحرارة في هذه النقطة تصل إلى 1500 درجة حرارية، يُستعمل نوع خاص من السيراميك في منطقة الحرارة العالية» كما يقول كروجر، ويضيف: «هذه الطريقة دخلت حيز التطبيق، إذ يجري العمل على تركيب محطة في ألمانيا ومحطتين أخريين في أسبانيا والولايات المتحدة».
أما النظام الثاني فهو نظام المرايا الشمسية، التي تتخذ شكل «القطع المكافىء» فكأنها شمسية مقلوبة، ما يؤدي الى تركيز أشعة الشمس على نقطة واحدة تُدعى الممتص. وتُسيّر تلك المرايا لتتوافق مع حركة الشمس على مدار النهار. وبذا، تدور المرايا مع الشمس، لتعود الى موضعها الأصلي عند الغروب. «هذه النوعية من المحطات منتشرة على نطاق كبير حيث توجد محطة طاقتها حوالى 500 ميغاواط وأخرى بطاقة تزيد على 300 ميغاواط في ألمانيا؛ ويجري العمل على إنشاء محطة في أسبانيا بطاقة تصل إلى حوالى 500 ميغاواط»، كما يقول كروجر.
ويعتمد النظام الثالث على الطبق الشمسي الذي يجمع الضوء في نقطة عند منتصفه، فتعطي كمية كبيرة من الطاقة.
ويرتكز النظام الرابع الى عدسات «فريسنيل» التي تُركّز على انعكاس الأشعة الشمسية على أنابيب الامتصاص، التي تبقى ثابتة في مكانها. «هناك عيب في هذه النوعية وهو عدم وجود انعكاس كامل لأشعة الشمس على أنابيب الامتصاص في فترة الصباح»، كما يرى كروجر.
وأخيراً، هناك نظام المرايا الشفافة التي تُركّب في الأماكن ذات المطابخ الكبيرة لكي تولّد البخار أيضاً. وجُرّب هذا النظام في الهند، حيث أُنشئت محطة لتخدم 150 ألف شخص. ويعيب هذا النظام الانخفاض في كفاءته، على رغم سهولة التعامل معه.
ويخلص كروجر الى القول بأن «نظام المرايا على شكل قطع مكافئ موجود منذ عام 1912، ونُفّذ في القاهرة. ويعتبر من أفضل الأنظمة المتاحة».

الموضوع الأصلي: نظام المرايا الشمسية في طليعة أنظمة توليد الطاقة النظيفة | | الكاتب: سعود | | المصدر: شبكة بني عبس




Facebook Twitter
سعود
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات سعود
موضوع مغلق

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

خيارات الموضوع
عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة
قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاح
الابتسامات متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق

قوانين المنتدى
إنتقل إلى

مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب القسم الردود آخر مشاركة
طبيب رفض توليد مواطنة فوضعت مولودها في الممر سعدعايض المنتدى الإعلامــــي 1 10-10-2012 10:04 PM
حكايا المرايا عاتبوه البشر المنتدى العــــــــــــــــام 8 27-12-2011 04:46 AM
شخصيات البنات في المرايا...!! << تشووويق لايفوتكم سكره القسم النسائي الخاص 12 14-11-2010 10:56 AM
حرارة البشر مصدر جديد لإنتاج الطاقة النظيفة سعود المنتدى الإعلامــــي 1 03-06-2008 01:33 PM





 شبكة بني عبس ساحات للحوار الهادف الاجتماعي
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من مواضيع وردود والالتزام التام بقوانين

الموقع الذي تنص على ان كل مايطرح يكون اجتماعيا وهادف مبني على

التعاون والتكاتف لما يخدم قبيلتنا وديننا ووطننا الغالي وكل الاوطان  شعارنا . لاعنصرية ولا كراهية


الساعة الآن +4: 09:52 AM.

شبكة بني عبس - الأرشيف - للأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص


أقسام الموقع

  • قريبا
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى

نبذة عنــــا

جميع الحقوق محفوظة شبكة بني عبس