![]() |
|
خيارات الموضوع |
|
أخي أبو عيسى مواضيعك دائما مميزه وتخدم المجتمع
فعلا لقد انتشر في الآونه الأخيره انتشار الجرائم وما يحزن القلب كما ذكرت سابقا..هي الجرائم الأسريه الموضوع هنا متشعب لا يمكن حصره ويتبع سلسله من الأحداث ولكن سأذكر لك عدة نقاط قد تؤدي بالنهايه الى تلك الجرائم المذكوره آنفا أهم نقطه هي ضعف الوازع الديني (منها ترك الصلاه) قال الله تعالى (ان الصلاه تنهى عن الفحشاء والمنكر) الغضب: فإن الغضب عدو العقل ، وهو له كالذئب للشاة قلَّ ما يتمكن منه إلا اغتاله عــن أبـي هـريـرة رضي الله عــنـه أن رجــلاً قـــال للـنـبي : أوصــني. قال: { لا تغضب } فردد مراراً ، قال: { لا تغضب }. ثالثا التفكك الأسري: بعض الآباء اما مسافر أو في الاستراحه وبعض الأمهات اما عند الجيران أو في السوق الاحباط من جهة الآباء لأبنائهم وشتمهم والتقليل من شلأنهم :خاصه أمام الآخرين مما يولد الكتب ومع التكرار يؤدي الى الانفجار تعدي الآباء على الأبناء بالضرب بسبب وبدون سبب ابتعاد الآباء عن أبنائهم عدم تلمس متطلباتهم ورغباتهم ( بحكم أن الولد كبر ويعرف طريقه) أو الكلمه التي تتكرر دائما (أنا أثق بابني) رابعا:المخدرات سببها الصحبه السيئه والتي تتجمع حلول الابن أو البنت كالذباب بعد ابتعاد الابوين عنهما الكبت والاحباطات والمشاكل النفسيه والاجتماعيه تجعل الشخص يلجأ الى المخدر للنسيان خامسا:الامراض النفسيه منها الانفصام..وهو من أخطر الامراض النفسيه لأن الشخص لا يتحكم بانفعالاته تأثر الطفل منذ الصغر بأفلام العنف الاجنبيه..فيميل الى العنف والعدوان سادسا:الجشع وعدم القناعه والانانيه هذه أمور موجوده داخل الانسان قد تكون مولوده بدمه والظروف الاجتماعيه حررتها حب المال وحب النفس اذا اجتمعت في انسان يكون كمرض يمشي على قدمين يدب في جسم صاحبه الى أن يتمكن منه ويسيطر على انفعالاته تعاملاته حتي لو كان ذلك ضد أبويه ...فحب المال المرفق بالانا يجعل الشخص يحاول الوصول الى هدفه بغض النظر عن الوسيله (التي قد تكون القتل) أخي أرجوا أن يكون قلمي المتواضع قد القى ولو الشئ اليسير على هذه القضيه دمت بود أختك طيف المشاعر
|
|
|
أعود كما ذكرت لستكمال محاور هذا الموضوع.. أحبتي الكرام من خلال الواقع الذي نعيشه يتضح إن اغلب الجرائم الكبيره تجد فاعلها مدمن مخدرات..وكذلك أم الخبائث الخمره وماأدراك مالخمره في جميع أنواعها.. ولهذا .. قال الله تعالى: (أَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا ٱلْخَمْرُ وَٱلْمَيْسِرُ وَٱلاْنصَابُ وَٱلاْزْلاَمُ رِجْسٌ مّنْ عَمَلِ ٱلشَّيْطَـٰنِ فَٱجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱلشَّيْطَـٰنُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ ٱلْعَدَاوَةَ وَٱلْبَغْضَاء فِى ٱلْخَمْرِ وَٱلْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ ٱللَّهِ وَعَنِ ٱلصَّلَوٰةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُّنتَهُونَ )[المائدة:90، 91]. وأخرج النسائي وابن حبان في صحيحه، أن عثمان قام خطيبا فقال: (أيها الناس، اتقوا الخمر؛ فإنها أم الخبائث، وإن رجلا ممّن كان قبلكم من العباّد، كان يختلف إلى المسجد، فلقيته إمرأة سوء، فأمرت جاريتها فأدخلته المنزلها. فأغلقت الباب، وعندها باطية من خمر، وعندها صبي، فقالت له: لا تفارقني حتى تشرب كأسا من هذا الخمر، أو تواقعني أي تفعل بي الزنا، أو تقتل الصبي، وإلا صحت، تعني: صرخت، وقلت: دخل علي في بيتي، فمن الذي يصدقك؟ فضعف الرجل عند ذلك وقال: أما الفاحشة فلا آتيها، وأما النفس فلا أقتلها، فشرب كأسا من الخمر. فقال: زيديني. فزادته، فوالله ما برح، حتى واقع المرأة وقتل الصبي). قال عثمان : (فاجتنبوها، فإنها أم الخبائث، وإنه ـ والله ـ لا يجتمع الإيمان والخمر في قلب رجل، إلا يوشك أحدهما أن يذهب بالآخر)[7]. أحبتي الكرام..أنظروا إلى الجرائم التي ارتكب هذا المسلم ثلاث زنا وقتل نفس وشرب الخمر بسبب أم الخائث الخمر.. إن للمسكرات والمخدرات الكثير من المضار، فبسببها تعم الفتن وتحدق الأخطار، وتلبس متعاطيها العار فهي علة للخراب والدمار، ومجلبة لسخط الجبار، وسبيل مظلم يهدي إلى النار، وتزهق بسببها الأرواح ) قال تعالى(وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (29) وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً) [النساء:29-30]، أخرج البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال: (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن) إلى آخر الحديث"، فهي تفسد العقل والدين، وتورث صاحبها الفعل المشين، وتجعله في حال المبغض المهين، كم أتلفت من أموال، وساءت بسببها من أحوال، وأهدرت من طاقات، وضيعت من أوقات، وأثارت من عداوات، وجلبت العار لأهل الفضل والمكرمات، كم طأطأت من رؤوس، وأذلت من نفوس، وهذا ماحذرت منه الشريعة وأكده الواقع الملموس. والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا الشاب أو الفتاه وهما في مكتمل العمر وفي صحة وعافيه صحة بالأبدان وصحةٍ بالعقول ومتعلمين دينياً وثقافياً يقدمان على استعمال المخدرات ...؟؟ أكتفي بذلك وربما أعود بعد الإيجابه على هذا السؤال..,,
|
|
المشعل ,,, منصور غنيمان ,,, نايف ابن عليثه ,,,, @مروَض الشرَد@
أبو رهف الرشيدي.. ,,,,,,, رتال الداموك ,,,,, طيف المشاعر ..,,, محمد خيران . جميع المذكوره اسمائهم بعاليه لهم منا جزيل الشكر والتقدير على إبداعاتهم ومداخلاتهم الشيقه ..!! وبالذّات طيف المشاعر الكاتبه المميزه والمشرفه رتال الداموك..
|
|
|
الشباب قوة المجتمع وعماده، فإذا صلح حال الشباب صلح المجتمع، وإذا فسد انعكس ذلك سلباً على المجتمع، وبتغير الزمن أصبحت هناك معوقات تقف حائلاً أمام مسيرة الشباب وتكبح طموحاتهم، وتهدر طاقتهم، وهذه المعوقات ما هي إلا نتيجة سلسلة تراكمات من عوامل الانحراف عند الشباب وهذه العوامل لها مسببات خارجية وداخلية فضعف الوازع الديني هلاك للامم فجميع الامم السابقه انتهت لما ضعف دينها وقل تمسكها بالدين ولما تهاونت عن شرائعه واحكامه فما بالك بالشباب الذي تحيط به الملذات والغرائز من جميع النواحي فان كان ضعيف الوازع الديني فمؤكد انه سيكون فريسة للاهواء وضحية للرغبات والضياع وتفشي الامراض والا خلاق السيئه ...... فالجريمه اصبحت متفشيه في مجتمعاتنا على الرغم من محاولاتنا بالحد منها ولكن معظم تلك المحاولات تبوء بالفشل وتبقى الجريمه في ازدياد يوما بعد يوم فللجريمه عدة دوافع واسباب ومنها البطاله وقلة الفرص الوظيفيه فمن المعروف ان البطالة الدائمة في كل بلاد العالم هي التي تولد الجرائم .. فالفقر والجريمة عنصران لا يفترقان .. ، والبطالة اذا انتشرت فهل سيظل افرادالمجتمع محافظين على مجتمعهم الذي لم يوفر لهم سبل لقمة العيش فهم بشر في النهايه يخطئون ويصيبون البطاله ==> الفقر ==>اللجوء الى الاجرام واذا رأينا تلك الجرائم في ازدياد مستمر هل سنبرر ذلك بمقولة ان الجريمه دخيله على مجتمعاتنا ولم تكن وليدة الظروف ونتيجة قسوتها \ فنسبة البطاله فهي للاسف في ازدياد في مجتمعاتنا لان معظم شبابنا يبحث عن كرسي وطاوله او يفضل التسكع في الشوارع بدلا من ان يبحث عن ما يكفيه لعيشه بعيدا عن عالم الاجرام فاصبحت الوظيفه المريحه مبتغاهم والترف هو هاجسهم فلا يريدوا وظيفه تغنيهم عن مسئلة الناس بل يريدوا تلك الوظيفه التي يطمحون لها ويرسمونها في خيالهم متناسين مستوياتهم التعلميه وقدراتهم المهنيه فكل ما يجول بخاطرهم انا اريد الوظيفه اللتي تمنحني رغد العيش وتسكنني في فيلا واسعه وتجعلني اقود تلك السياره الفاخره \ \ ولا ننسى ضعف الوازع الديني وسهولة التأثر بالملذات والانجراف وراء الرغبات قال الرسول صلى الله عليه وسلم (تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا من بعدي ابداً كتاب الله وسنتي ) \ \ ولا ننسى ان هنالك من ابتلاهم الله سبحانه بامراض نفسيه او مس من الجان يتلبسهم وهو ما يدفعهم لارتكاب الجريمه \ \ وكذلك المخدرات وتعاطيها والاتجار بها فهي عامل رئيسي في عالم الجرائم واحد المسببات الاساسيه للجريمه فيلجأ الشاب او الشابه الى تعاطي المخدرات هرباً من واقعه وضعفاً بنفسه فليجأ الى المسكرات حتى يتناسى ذلك الواقع باحثاً عن طريق للسعاده في زمن الفناء وهو لا يعلم بانه يمشي الى درب الضياع بارجله ويقتفي اثر الاثام بعينه فلا زالوا الشباب ينغرون بساعة من فرح تعطيها لهم تلك المسكرات متناسين بذلك اضرارها على جسدهم ودينهم فهي تتلف العقل والبدن في فتره وجيزه فهي سم ينتشر في البدن ويتلف الاعصاب ويقضي على العقل فنهاية المخدرات الجنون فكم دمرت تلك السموم من الاشخاص والاسر فهنالك اسر تشتت بسبب ان الاب المصون والمربي المحترم يتعاطى المسكرات حتى رمت به على درب الهاويه وادت به الى الجنون وفقدان العقل فاصبح يهذي مع نفسه كسيراً ذليلاً فماذا نريد منه بعد ان اتلف عقله بنفسه فتسبب الخمور و المسكرات و المخدرات و العقاقير المخدرة مخاطر و مشكلات عديدة في كافة أنحاء العالم , و تكلف البشرية فاقداً يفوق ما تفقده أثناء الحروب المدمرة . حيث تسبب المشكلات الجسمية و النفسية و الاجتماعية و الاقتصادية و الخمور و المسكرات معروفة منذ ما قبل التاريخ , كما كانت منتشرة في الجاهلية فلما جاء الإسلام حرم تعاطيها و الاتجار بها , و أقام الحدود على ساقيها وشاربها و المتجر بها , و قد أكد العلم أضرارها الجسمية و النفسية و العقلية والاقتصادية , و مازال انتشارها , يشكل مشكلة خطيرة تهدد العالم كله .. لذا يجب علينا أن لا نقف موقف المتفرج , بل علينا أن نشارك بكل ثقلنا و بكل ما أوتينا من قوة و إمكانات مادية أو معنوية . فكلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته , فعلى الآباء و المربون و أولو الأمر ملاحظة أبنائهم و احتضانهم و احتوائهم . و في الوقت نفسه يكونوا القدوة و المثل لهم , و العين مفتوحة عليهم وعلى أصدقائهم و الأماكن التي يرتادونها هؤلاء الأبناء . و علينا أن نحمى أبنائنا و مستقبلنا الحضاري من هذا الخطر . بل أخطر المعارك التي تهدد المسلمين بالتخلف و التمزق و ضياع الأمل في التنمية . إنها مؤامرة تستهدف و تستدرج المسلمين إلى حروب مهلكة تستهلك طاقاتهم كلها . مؤامرة لإغراق المسلمين في دوامة المخدرات . فبتضافر الجهود و بمزيد من الإيمان بالله سيتم القضاء على مشكلة المخدرات . يعطيك العافيه استاذي ابو عيسى على موضوعك الرائع وطرحك للمشكله بجرأه كامله تناولت الموضوع بجميع اطرافه واجدت حياكته وطرحه تقبل مداخلتي البسيطه واعذرني على الاطاله..
آخر تعديل بواسطة أبو عيسى ، 24-01-2009 الساعة 11:58 PM.
|
|
فى اللى قاعدين تشوفونه با زدياد الجرائم وانتم شفتو حاجه المججتمع نزول الى الهاويه |
|
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ـ إلى قوله تعالى ـ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ } {يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ} [(65) سورة التوبة] جزاك الله خير اخوي خالد مع انك خرجت عن صلب الموضوع ولكن لك ما طلبت وهذا ردي على كلامك فلا يجوز لك التلفظ على رجال الدين والحسبه بهذه الطريقه اللتي تستقل بها من قدرهم وتقلل من شأنهم اخي خالد 1- أليسو هم حفظةً للقران الكريم والحديث.........يكفيهم أن تغلق فاك عن الكلام بهم 2-أليسوهم ممن يأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تطبيق سنة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 3-أليسو هم من القائمين بأوامر الله ونواهيه........ فالاستهزاء نهى الله سبحانه وتعالى عنه على وجه العموم فما بالك بالاستهزاء بالرجال الصالحين الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر قال تعالى (( ويل لكل همزة لمزة....)) قال تعالى (( هماز مشاء بنميم.....)) تذكر فإن الله - تعالى - يقول: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
الإرهاب.. قاع الدمار لكل الجرائم | احمد المهيمزي 2 | المنتدى العــــــــــــــــام | 6 | 30-08-2014 04:57 PM |
لماذا المجتمع لايغفرللانسان ماضيه ؟!!! | كبرياء امراة | منتدى الحوار الهادف | 10 | 11-06-2013 06:55 PM |
الأسد يصدر عفواً عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ اليوم ... | سعد محمد | المنتدى الإعلامــــي | 6 | 17-04-2013 11:41 AM |
جريمه من ابشع الجرائم التي مرت على تاريخ أم القرى (( مكه المكرمه )) | أبو سليّم | المنتدى الإعلامــــي | 15 | 24-12-2010 10:09 PM |
اخر الجرائم اليوميه للعماله الوافده | خالد العويمري | المنتدى الإعلامــــي | 1 | 24-04-2008 01:05 AM |