[ابرار]

<b>

آلجَنّــة درجة عًالية

</b>

فَالصٌعود إلى أعْلَى يَحتَاج إلىً مَشقْه ،
ومِن المَشقْة المَحْبُوبــه بر العَبد لأمِه وأبِيه

- الشيخ صالح المغامسي ..

[ابرار]

.. صلآة الأوآبـيـن للشيخ صالح المغآمسي ..

لآ بد آن يكونَ للإنسان عمل صالح ينكسر به قلبه ويزدلف به العبد الى ربه
وهذا العمل اذا كان من الاعمال التي يدوام عليها العبد كان ذلكم العمل أحب الى الله

قال عليه الصلاة والسلام “احب العمل الى الله آدومه وآن قل”
فلآ بد آن يكون للإنسان عمل صالح يستعين به على طاعة الله ويدخره لنفسه يوم يلقى الله عز وجل
وما اجمل ان تتعود الروح والبدن على عمل صالح تألفه
حتى لو حيل بينها وبينه عارض ما ، تشعر بالوحشة والغربة لإنقطاعها عن ذلكم العمل لأنها ألفته ،، وهذا من اعظم ما يجعل القلوب تنكسر
ولا يمكن ان نحدد عملاَ بعينه لكنه معلوم انه لا مكان للابتداع في الشرع
فالله -جل وعلا- ختم النبوات وآتم الرسالات ببعثة رسولنا صلى الله عليه وسلم
والله يقول “اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام ديني “
هذه التوطئة التمهيد تعودنا الى قوله صلى الله عليه وسلم:

“صلاة الأوابين حين ترمض الفصال “

[ابرار]

كآن من عآدتة آن يآخذ طعآمآ
ليطعمة القطة آذا خر ج
فلم يجد مره طعامآ
فخر ج من آلباب آلآخر ، مرآعآه لشعور آلقطة

^
^
موقف من حيآه آلشيخ آبن عثيمين

[ابرار]

إنّ الذي يسعـى بعمله للمدح وتـوجيه الأنظـار إليه ,

فهـو كتمثـالٍ من الثـلج ..

تمثـال جميـل ولكنّه لا يعيش ريثما تطلُع الشّمس وتحمى ,

فإذا هـو يسيـل مـاءاً يختلط بتـراب الأرض فيصـير وحـلاً **


(.. علي الطنطاوي رحمه الله ..)

[ابرار]

من علامات قبُول العمل
............ النشاط بعدهُ لـ عملٍ آخر صالِح "

[ابرار]

كُلّ الأشعَار تُناجيك .. وكلّ القَوافي تَخرّ عندَ حُروف جَلالة اسمِك
كُلّ النّفُوس تَشتاق النّظر إلى وجهك الكريم .. وكلنَا برحمَتك نَستَعين
إنزع ثوب الدنيا مني ..؛؛
ربِّ سيِّرني بهديكَ ، وأيدني بجندك
قَلّبْني بَيْنَ عَفوك ــ وَرضَاك ــ …،،
فمن لي سواكَ ومن يتولاني دونك ،، يـــَــاآرب

[ابرار]

عند نزولک فيّ آخر الليل ،
من لهہ آمنيہ معلقہ بينّ آلسماء وآلآرض
آنظر إليها، !
فَاتحقيقهآ بَآمرک يّارب آلعالمينُ
آللهّم إشرح صدر كل منّ ينام
آلليلهہ في "ضيق !


يّــا رب
اشِف من هم على فرآش المرض يأنون وبأجسادهم يتألمون

يَــارب
إجعل صباح آلغدّ فر جُ ،
لكل منَ صبر ودعاک بَ آلتفر يج

يارب العالمين

[ابرار]

و يكفي من جماله ( سبحانه وتعالى)
أن كل جمال ظاهر وباطن في الدنيا والآخرة فمن آثار صنعته ,
فما الظن بمن صدر عنه هذا الجمال ...!

* ابن قيم الجوزية *