![]()  | 
| 
         | 
    خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			لاَ تشتكي لي تعب صوتك من الكحـه....."  
        
 يسعد لي حروفك اللي تشبه أحسآسك....." فـدوتك صُوتي وآذا قـصدك علـي البحّه .. ! هـذآ أنا " وسـط صْدرك " وآ آ خذ أنفآ آسِك." 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			الغربة كـ الموت , 
        
 المرء يشعر دائما ان الموت هو الشيء الذي يحدث للآخرين , منذ ذلك الصيف أصبحت ذلك الغريب , الذي كُنت أظنه دائما سواي ..! 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			رأيتُها معه ..! 
        
 لم تكُن لي .., و ماكانتْ ’,... 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             ولأننا سنفترق , خُذي هذه القُبلة الحاره على جبينك , وسأعترف لكِ بشيء /: لم أخطيء يوماً في ظني أن إنتظاراتي لكِ كانت حُلم ميت مسبقاً , 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			لازلت أمشي ياصاحبي أفتش عن نسختنا الاوالى , 
        
 بين خرابات الغياب وجحور النسيان , لازلتني استنشق رائحة مسك الليل حينما يجن الدم بعروق الحنين والاشتياق مابين زندك والبكاء , لازلتني انا اكتب الرسائل للعشاق الموجوعين من مسلسلات الوداع ولازلتني زاهد في ابتساماتي مادامت الدنيا من بعدك سجن , قضبانه ارواح تصرخ في اذن فرحتي لأتفيأ العناء هل كان عليك ان تغادرني في هذا الوقت بالذات ؟ اما كان عليك الانتظار ولو قليلا لتمهد لي خارطة اللارجوع ,وتفتح لي نبيذ سكر مزمن لالا يكون من بعدك صحو لكنت اخذتني لدار االعجزة , اسدل شيبات حزني عليك دون ان يعيبني شبابي ببيض الرموش تلك التي تساقطت كأوراق الخريف تباعا دون ان تلمح كيف تداس / تهان بحوافر البرد من بعدك أأنت هنا لتستمع دبيب النار وهي تغلي بأضلعي 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			1/1/1432هـ 
        
 السنة قبل الماضية 1430 هـ , وعندما أشارت الساعة إلى الحادية عشر والنصف كانت تقول : لاتتركني كُن بجواري حتى نخرج من سنة مليئة بالحب والذكريات وندخل في سنة سيكون فيها الحُب أكثر وأكبر وأعمق تذكرت هذا البارحه آه أينها الآن ؟ لا أدري واللهِ سوى أن لها مدائن بالقلب خاويه من كل شيء , سوى سجادة صلاة و عطر و رسائل وشال ومشط وخاتم واشياء لاتُذكر لبشر ’,... عزاي الوحيد أنكِ بخير الآن ’,... مازلت أحبك وكل عام وأنتِ الخير والحب والحياة , 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             
        			
			تحتفل وحدك حبيبي واحتفل وحدي انا ’,... 
        
 سنة صعبة ياحبيبي وين كنا بكل سنة / أتخيلك شاغل الجلسة وقمر بين الحاضرين , تبتسم .. تضحك .. تغني .. وداخلك جدا حزين / ودي أضمك ياحبيبي , ودي ابوسك ياحبيبي , ودي لكن ضاع ودي وضعت من إيدك انا ,, . . . قُلت لك قبل اليوم , سوف أسمع هذه الاغنية بكل مناسبة بعد رحيلك وأبكي , وهذا انا أقوم بما وعدتك به وكُل عام وجرحي بخير 
 
 
  | 
| 
 | 
    
    
    
        
        
            
             
             منذ أيام , وتحديداً في رأس السنة الجديدة ,  إختلقت إمرأة ذات أصابع عاجية وفُستان أحمر , فتسلقتها بكل هدوء كي لا يتساقط من أوراقها المزرقة شيء , كُنت شديد الحرص على أن تبقى فاتنه بلباسها الأحمر اللامع , وسط الزرقة التي تتموج مع نسائم الهواء الحائر لا وجهة لها , وبهدوء تام , قطفت من روحها قُبلات ساخنة وأفكار عن بريق دقيق للتفاصيل السحرية في الحُب وعن السلام الروحي , , وفكرة يتيمة عن التضحية والإيثار ’ وهالني ما شاهدته اليوم ..! كانت فتاتي ذاتها بملامحها المزرقة ولباسها الأحمر , 
		تقف على مدخل السوق , ممسكه بأوراق زرقاء , تبيعها بثمن بخس , وتتنهد بصوت مزريء من يُريد الفُل ’,.. 
                
                آخر تعديل بواسطة ودق أنفاس  ، 14-12-2010 الساعة 12:43 PM.
                
                
             
        
   
        
        
		
		
		
 
 
  | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
		
  | 
	
		
  |