|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
أخوي ابو عيسى سيكون لي عوده لمناقشة باقي المحاور كن على ثقه... حتى أعود يسعدني ختم موضوعك بالتميز لانه يستحق ذالك بجداره ... تحياتي
|
|
إقتبـــــــــــــــاس:
الجوال : المسئول هنا هو ولي الأمر .. فإن كان لابد من إعطاء الطفل جوال فلماذا يكون مزوداً بالكاميرا ؟!! ما حاجة الطفل لهذه التـــقنية التي كثير ٌ من البالغين لا يحتاجها فكيف بالطفل ؟! كذالك يجب أن لا نغفل عن أن بعض الأجهزة ليست مزودة بالكاميرا و لكنها مزودة بالسم الحقيقي و هو البلوتوث0 ------------------------------------------------------------------------------------------------- أشكر كل من تفاعل ورد على هذا الموضوع الهام بنظري بمالديه من طروحات وحلول كلً حسب وجهة نظره0 كما إنني أخص بالشكر الأخت حنان الرشيدي: وأقول بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك فقد ساهمتي بالرد على الموضوع أعلاه مساهمه فعّاله وقد أصبتي في كل ماذكرتي من حلول وخصوصاً الجمله التي تم إقتباسها بعاليه ,, الجوال والطفل؟؟ حسب ما أشرتي إليه إذا كان لابد من إعطاء الطفل جوال فلماذا مزود بالكاميرا أو برنامج البلوتوث؟؟ أيها الأحبه : يقول الله تعالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى: (( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )) هذه الآيه وغيرها من الآيات المماثله تدل على إن سبب إنتشار الفساد في البر والبحر بسبب فعل الناس للمعاصي والإعراض عن ذكر الله0 فيجب علينا كآباء وأمهات إن نتقي الله سبحانه وتعالى وإن نربي أبنائنا التربيه السليمه المستمده من الكتاب والسنه ونغرس فيهم حب الله وتعظيمه وحب رسوله وحب الصحابه ومن سار على نهجهم,, وإذا أردنا ترفيههم في حدود المعقول والمألوف’’ ونقوم بمتابعت أبناءنا في كل صغيرة وكبيرة0 ونلجاء إلى الله تبارك وتعالى بالدعاء ندعوه في كل وقت إن يصلح أبناءنا خاصه وأبناء المسلمين عموماً.....
آخر تعديل بواسطة أبو عيسى ، 05-10-2007 الساعة 04:12 PM.
|
|
وأخيراً أعود لأتناول موضوع الجوال بأعتبار أنني تكلمت عن الأنترنت ضمن المحور الأعلامي....
الجوال تقنيه جديــده وضروريه في هذا العصر...... والجميع لم يعد يخفى عليهم الأهميه الكبيره لهذه التقنيه ....وجعلها الحياة أكثر يسراً وسهوله ....والأمثله لا تحصى ولا تعد.... صغارنا والجوال .........قصه كبيره وطويله في حد ذاتها .....لها سلبيات كثيره وأيجابيات أكثر.... والكل يبرر مايريد قوله ...سواءً تأييداً أو معارضه... والكل يحمل كلامه شيئاً من الصحه ومقدار لا بأس به من المبالغه..... وأنا في الحقيقه تائه بين هؤلاء وهؤلاء..... المشكله أن المعطيات تختلف من أسره الى آخرى.... وبالتالي تختلف أهمية الجهاز من عدمها... المشكله الآخرى أنني أتسائل أن كان يحق للوالدين أو الأشقاء الأكبر عمراً أن يفتشوا جوالات هؤلاء الصغار بين حينٍ وآخر؟؟!!.... ولكنني أجهل أن كان ذالك سيترك طابع نفسي بأنعدام الثقه في نفوس صغارنا..!! وهل يمكن أن يمس ذالك بقفص الحريه المقدس.... بصراحه أحترت كثيراً في الطريقه المثلى للقيام برقابه واعيه لصغارنا والأطمئنان عليهم...!! أترك المجال لباقي الأعضاء... وأنتظر أن يقيض الله الحل الأمثل على يد أحدهم... تحياتي
آخر تعديل بواسطة عبدالله منور ، 09-10-2007 الساعة 04:26 AM.
|
اخي الغالي ابو عيسى دائما مواضيع تتسم بشدى الابداع والتألق وفكرك الناضج هو سر أدماني على ماتكتبه لك مني أجمل تحية وعيدك مبارك مقدما ياشيخ
المحور الأول الأعلام والجيل الجديد. لقد تشبّع هذا الجيل من القنوات الفضائية السافرة والحريصة على إثارة الغرائز من خلال المتعة الرخيصة حتى صرنا لا نرى ولا نسمع من هذا الجيل إلا أخبار الموضة. نتج عن ذلك انتشار نوعيه جديدة من الملابس والقصات بين الشباب والفتيات بحيث لا يستطيع المشاهد التفريق بين الرجل والمرأة. هذه مشكلة عربية وليست عالمية فالغرب والذي يصف مجتمعة بعض المتشددين بالمجتمع البهائمي , طور نفسه ووثب نحو القمة من خلال التقدم العلمي , والسبب أن الغرب يتعاط مع الأعلام بالفكر والعقل , وقنوات الغرب ثقافية تخاطب العقل والفكر , أعطيك مثال على انحطاط عالمنا العربي في قناة MBC2 شاهدت فلم أجنبي هذا الفلم ينصح بمشاهدة لمن هم فوق سن 18 وتم عرض الفلم بدون تنبيه أسري , وذات الفلم على قناة أجنبية أتابعها وجدت دعاية تقول ينصح بوجود مرشد لمن هم تحت سن الثامنة عشر وكرر الدعاية عدة مرات قبل بدأ الفلم , نستنتج أن القائمين على الأعلام العربي وخصوصا قنوات الأم بي وسي وروتنا وغيرها لا يأبهون لمعنى احترام ذوق ومشاعر المشاهدين ! مما أوجد لدينا هذه الثقافة الغريبة ... وسوف نرى قنوات كثيرة .. بالمناسبة قنوات السحر والشعوذة ممنوعة بالغرب .. ولا ترخص فكيف يتم ترخيصها بالعالم العربي ! أخي أن كان هناك من شوه الشعوب العربية فهم التجار والمتنفذين بعالمنا العربي . المحور الثاني: الإنترنت فقد انتشر في المملكة العربية السعودية منذ بضع سنوات فقط. ولكن الغريب في الأمر إنه انتشرإنتشار النار في الهشيم. وهو سلاح ذو حدين. لكن بالنسبة للأبناء فأنا أرى إنه سلاح ذو حد واحد مسلط مباشره على عقول أبنائنا الصغار. فلو بحثنا في كمبيوتر احدهم, لوجدنا أن المواقع التي يتصفحها هي مواقع إباحية, مواقع أغاني, مواقع شات....الخ لدي صديق أمريكي بالعمـــل لدية عائلة بأمريكا يأتي للعمل ويفتح جهاز الكمبيوتر الخاص به وجدت لدية برنامج يدعى من شركة نورثن هذا البرنامج يراقب أجهزة أبنائه بأمريكا فلا يستطيع أن يدخل موقع مخل للأدب ولا يستطيع أن يحمل صور أو يدخل بمحادثات بغرف الدردشة هذا البرنامج يبعث تقرير يومي عن ابنائه وماهي المواقع التي دخلوها , طرحت سؤال علية الا تثقون في أبنائكم ؟ قال : نحن نثق بهم ولكننا لا نثق بالانترنت فهي عالم كبير ونخشى على أبنائنا من هذا العالم لذى يتوجب علينا أن نخشى عليهم ولا نخونهم , أمريكي غير مسلم وتربي ببيئة غير إسلامية , ولكنة يخشى على أطفاله .. بالمناسبة ليس مايكل فقط الذي يستخدم هذا البرنامج بل أغلب الآباء هناك .. نحن هنا نضرب مثل لأهلنا وإخواننا من العرب والمسلمين, أن كنا نريد أن نرتقي بأفكار أبنائنا فلابد أن نخشى عليهم ونتابع تحركاتهم فالمراهق أو الطفل لا يعرف الصواب من الخطاء , صدقني أخي الكريم الإنترنت كالكأس تستطيع أن تشرب به الماء القراح , وتستطيع أن تشرب به الخمر , لذلك يجب أن نكون يقظين لأطفالنا .. ولا نترك الكمبيوتر بغرفهم بل بمكان عام كالصالة ...وغيرها من الأماكن العامة بالبيت . الخلاصة هي أن نبين لهم الخطاء والصواب فقط ونقول لهم أننا معكم لحمايتكم وتبقى ثقتنا بكم كبيرة . المحور الثالث: الجوال الذي أصبح في متناول الجميع. ولسوء الحظ, لم يكن هناك أي قيود بالنسبة لمستخدمي الجوال. فأصبح الصبي الصغير يمتلك الجوال المزود بالكاميرا. وأصبح هذا السلاح وسيلة لتبادل الفضائح وكشف عورات المسلمين الغافلين حتى وصل الأمر إلى تصوير النساء في قاعات الأفراح. بنظري أن الجوال هو أخطر وسيلة بهذا العصـــر فهو من المقتنيات الخاصة للفرد فلا تستطيع أن تراقبه لأن مراقبتك له سوف تشعر الأخر بأنك لا تثق به , والأفضل أن تربي الأبناء على أن النقال وسيلة اتصال ويجب أن نحترم الآخرين ونستخدم هذا الجهاز بما يرضي الله فالاتصال بزملائك وأقاربك هو من صلة الرحم دائما نحرص على زرع قيم الشريعة الإسلامية بنفوس أطفالنا . أحبتي الكرام ما المخرج من هذه آلافه وكيف نستطيع نحمي أبنائنا من هذه الفتنه؟؟ أي جيل يخرج بعد سوء استخدام هذه التقنيات؟؟ هل نمنع أبنائنا من استخدامها حتى نحافظ على فطرتهم السليمة؟؟ كيف يمكن للأسرة والمجتمع أن يعالج هذه المشكلة؟؟ المشكلة حلها بسيط العودة للكتاب والسنة وزرع قيم الإسلامية , وهذه مسألة مشتركة مابين المدرسة , البيت , المسجد , والأعلام , تكوين لجنة دائمة من مجلس دول التعاون لتدشين برنامج تربوي جديد يهدف لتوعية المواطن والمواطنين من خلال المشاريع التربوية , المسألة تحتاج لقرار سياسي من قادة مجلس التعاون حتى نخرج من هذا النفق المظلم , بالنهاية اشكر لك هذا الموضوع الرائع
|
|
إقتبـــــــــــاس:
{ بصراحه أحترت كثيراً في الطريقه المثلى للقيام برقابه واعيه لصغارنا والأطمئنان عليهم...!! أترك المجال لباقي الأعضاء... وأنتظر أن يقيض الله الحل الأمثل على يد أحدهم...} أخي عبدالله: أشكرك على كل طروحاتك حيال هذا الموضوع وتكفيني منك هذه الجمله التي تم إقتباسها وهي جمله تدل على صدقك مع نفسك ومع الآخرين0 حيث إنني احترت مثلك بحل هذه المشكله الأجتماعيه,, كما أرى إن الحل الأمثل **هو التربيه السليمه على المنهج الصحيح والأستعانه بالله على حسن تربية الأبناء,, * عدم إعطاء الأبناء الصغار الجوال المزود بالكاميرا,, وتعويضهم بالبدائل المباحه كالجوال العادي,,,
آخر تعديل بواسطة أبو عيسى ، 10-10-2007 الساعة 12:15 AM.
|
|
إقتباس:
{ المشكلة حلها بسيط العودة للكتاب والسنة وزرع قيم الإسلامية , وهذه مسألة مشتركة مابين المدرسة , البيت , المسجد , } أخي بليهان: أستاذي الفاضل أكتفي بماتم إقتباسه مما سطرت يمينك فقد ضربت أروع الأمثله لهذا الموضوع ووفيت وكفيت بماذكرت فجزاك الله خير الجزاء0 علماً إنها تكفيني منك كلمة شكر بدون تعليق,, تقول لماذا ؟؟ أقول أنت الأستاذ وأنا التلميذ !!! أسأل الله العلي القدير إن يصلح الراعي والرعيه ويجعل لنا من كل هماً فرجا ومن كل ضيقاً مخرجا,, وإن يوفقنا لمايحبه ويرضاه ,, {{ وكل عام وأنت بخير عيدك سعيد}} |
|
إخواني أخواتي أعضاء وزوار هذا الصرح الشامخ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: عادة بي الذاكره لهذا الموضوع الذي سبق وإن قمت بطرحه وتمت مناقشته من بعض الاخوه والأخوات.. و لكن مادعاني للعوده هو ماحدث قبل أيام من تعرض أحد الأبناء الصغار الذي لايتجاوز عمره العاشره لفعل فاحشة اللواط من قبل ثلاثة شباب تتراوح أعمارهم من 16 إلى 17 سنه حيث إن الطفل الصفير مشتري له والده أو والدته أفخم نوع من الجوال المزود بالكاميرا..!! وقد قاموا المجرمين بأركابه معهم بالقوه وفعلوا فعلتهم الشنيعه وتصويره وهو عاري بجواله وأخذ الجوال منه وتهديده بأن إذا أبلغ والده سوف ينشرون صورته ...!! وعند عودته لمنزل والده لاحظ عليه التغير الشديد وبسؤاله أبلغ والده بماحدث وقام والد الطفل بالتقدم للجهات المختصه الذي بدورها ألقت القبض على جميع المجرمين وبالتحقيق معهم اعترفوا بمانسب إليهم .. وعند سؤال والد الطفل لماذا تعطي ابنك الجوال المزود بالكاميرا وهو بهذا السن.. قال السبب المجتمع..؟؟ إلى الله المشتكى.. أحبتي الكرام.. دعوه عامه لمن وهبه الله العقل الناضج والفكر الواعي أن لايبخل علينا بمالديه من طروحات وأفكار وإن يشاركنا بهذا الموضوع الهام الذي يخص المجتمع ككل,,,
آخر تعديل بواسطة أبو عيسى ، 03-12-2008 الساعة 12:01 PM.
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
سحر الاتصال والرسائل وأجهزة الصرافات المالية حقيقي.. والتقنية عددت أشكاله | سعدعايض | المنتدى الإعلامــــي | 0 | 23-11-2012 11:48 PM |
وظائف شاغرة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية | عبدالسلام عارف | المنتدى الإعلامــــي | 4 | 28-06-2011 02:35 PM |
وظيفة شاغرة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية | عبدالسلام عارف | المنتدى الإعلامــــي | 3 | 20-12-2010 03:13 AM |
فرص وظيفية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية | مناورالعويمري | المنتدى الإعلامــــي | 2 | 06-04-2009 11:33 PM |
وظائف في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية | صقر عبس | المنتدى الإعلامــــي | 0 | 30-05-2007 02:17 AM |