|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
الشاعرة مرآهيش ،،
والقصيدة توقيتها مع قدوم الوَسم ،،، إذا أركان الجمال إكتملت ،، مرآهيش ،،، قرأت القصيدة في الثواني الأولى أي قبل التنسيق ،، وماأخر ردي سوى الإستمتاع بكل بيت فيها بل بكل كلمة ،، بصراحة قصيدة من العيار الثقيل ،، شكرا كبيرة لك على هذا النص ،،
|
عليه آفضل الصلآة والسلآم ، ، صح بدنك .. تسلم .. ~ عبداللطيف العايضي مرورك ليس سوى اكليل من الآقحوآن زينت به جدآئلي شكراً لطيب مرورك الجميل ~
|
اكتمل جمآل قصيدتي بحضورك هنآ.. حضور من العيآر الثقيل .. حضور طآغي لذآئقة مخملية ملمة بشعر الحدآثة والمدرسة التقليدية ممآ يجعله دافع لي لتقديم مايرتقي لذائقتكم الراقية . . آبو فيصل دام طيبك و كرم مرورك على حروفي المتواضعة .. ~ شكراً لروحك ~ . . دمتم بجمال ,,
|
|
|
|
عندما لثمني الحنين وأعتصر دواخلي الشعور , تشرخت الروح بين أطراف جسدي , وهندس النبض تراتيل موت لأغاني صامته , لنلتحف قارورة عِطر , وتصوم لهفتنا, ويتشدق في مغارات المساء الشاحب بوحنا الشجي , لنُرتل بأروقة أروااحنا المهجورة بقايا فرح . كُلما تناثرت أكمام الحنين الصاخب , للجنون الممزوج بإثم طاهر وطُهر آثم , مشاعرنا رداء ممزق بأنامل الغياب , ذاكرة مثقوبة أرتعتها الحبيبة المسافرة , فتاة جمدها الشتاء وصقيعه المتشح والأطول ليلاً , حينما تُقرر قصيدتُكْ السفر لزيارة قلوبنا, تصوم النجوم , وتعرج الشمس إلى القمر , ونُفطر على موائد شعر ويكون طُهر الشعور قصب النبضه , حينما قرأتُ قصيدتك ,
تمددت مدائن الموت فوقي , ومكث رمادها على صدري , وأمتلأت بالشعور , مراهيش أنتِ فجر طويل وعُمر من فرح ونشوة قاتلة , تُهرطقين فوق صدر أرواحنا سمواً , وتملئين وجوهنا دهشة , تقيدين أرواحنا بأنات حنين وغصات وله , فـ تحررينها قُبلة روح مغمورة بالجلالة ,
آخر تعديل بواسطة ودق أنفاس ، 18-12-2010 الساعة 01:48 AM.
السبب: حرف سقط سهواً
|
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|