[عظيم الشوق]

مآيهم إنك، ممتأإز وأنك مميز!
مآيهم ، من أنت وماذا ، تحمل !
مآيهم ، معك دكتوراه معك ماجستير مو شغلنا !
مآيهم ، عندك دورآت عندك كفائات عندك سيرة ممتاز !
مآيهم أنت ذوٍ خلق ،عآلي !
مآيهم، 17 سنة درآسة !
مآيهم، تتعطل حيآتك كلها !
مآيهم ، عندك اطفال ترعاهم !
مآيهم، اضيع المستقبل و المعيشة !

.............................

بإختصار ، مايهم وجودك : اذا حضرت الوآسطة :]

[عظيم الشوق]

نمت وحلمت .. نمت وحلمت..
إنك رجعت ..!
تقولي سآمحني ،، ظلمتك جرحتك
سآمحني ي عمري ،، لوحدك تركتك
.
بست خدي وبكيت ،، وبـ احضآنك وفيت
بين ايدك ي عمري ،، بردآن ودفيت ..

[عظيم الشوق]

كل مآأقول هآنت جد علم جديد ..!


حسبي الله ونعم الوكيل ..!

[عظيم الشوق]

::ورقهـ الصدق::

كم هي جميله تلك الورقة التي يفتقرها البعض والبعض الآخر يتمناها..


الصدق في المشاعر

الصدق في الحب ..الصدق في الحزن ..الصدق في الفرح
الصدق في القول..الصدق في العمل

أتمنى إن تنتشر هذه الورقة الصادقة.’
و تنير العالم بنورها الساطع },,وتعيد للأشياء لونها البراق

[عظيم الشوق]

.
.






يقولون ..


إن آلحبُ .. طهآره
وإن آلمشُآعر .. نقآوُه
وإن آلحُنآن .. مهآره
وإن آلتضحيُه .. آصآلهُ

بسس

مين تملك كل هآلصفآت بـ جدآره ..!

[عظيم الشوق]

اسـآلَتـنِـيً گمُ بِـنتً تـعَـرِفّ ؟
جَآوبتَهَآ رنا و عَبِيير و الهَنُوفً و غَدِيرً ..
وقَـفَـتّ وشمُـوخَهَآ يِملَىّ الگتِفً !
وفِيه أسئِلَةّ بِخَآطِرهَآ وِدّهَآ تِنجِرفً
أيشّ هَالـجَـرَأه . . .
هَالوَقَآحَـةُ . . .
گل هَـذِيً صَـرَآإحهُ !
ولَـه عِيـنً يِـعَـدّدً ويِـسَمّـيً ويِعتِرَفّ ..!!
وحَبّـيتً أزِيـدً الطيـنً بَـله
وأقُول لهَآ إنّ الأخِـيـرَةُ أصغَرهُمً
والـهنُوٌفً أجمَلـهُمً
والـثآنِـيَـةُ أطيَبـهُمً
ويُومً شِفتَهَآ تِـنــهَــآإرً !
والـعِزّةُ والـشّمُوخً رآإحَـتّ دِمَـآإرً
والـشّفَآإيِفً بِدَتّ تِـرتِـجَـفّ

جِيتً وبِستَهَآ عَ خَـدّهَآ اليِـسَآإرّ ..
وهَمَستُ ب إذنَـهَآ
تَرَآإهُمً خَوَآإتِـيً ورنُا الگبِيـرَةُ بِينِهُمً
وأنَـآ مِنوِلدً قَـبلهُمً ..

[عظيم الشوق]

- ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​يقول أحدهم :
ولدت زوجة صاحبي في الشهر السابع
فوضعوه مع الخدج
و لم يستمر الا أيام معدودات حتى توفي ..
فأعطوه لأبيه ليدفنه !!
أركبته معي في السيارة
و انطلقت أقود به إلى المقبرة
و هو واضع ابنه في حجره
وستمرت عينه بوجه ابنه ،
أثر بي الموقف و لكن تمالكت نفسي ،،
انحنى بنا الطريق ..
فاستقبلتنا الشمس
فقام بحركة غريبة جداً !
أخذ طرف غترته
و ظلل بها إبنه ليقيه حر الشمس =”( !
يا الله !
لقد نسي الأب أن ابنه ميت !
غلبتني دمعة .. فقفزت من عيني ..
فصددت و انفجرت باكياً من رحمته بولده ؛
و فهمت حينها معنى الآية و أخذت أرددها :
” ربي أرحمهما كما ربياني صغيراً

[عظيم الشوق]

من الأفضل .. أن تأتى فى الوقت المناسب ...
فإن جئت بعده ... لن يصبح لوجودك أى معنى ..!