[نــ قباني ــزار]

عبثاً
احاول إضاعت الوقت لنسيانها
وكل شئ جميل يذكرني بها
عبثاً

[نــ قباني ــزار]

قُدَّ قَميصِيَ مِنْ دُبُرْ

قِصّه ألّفها الزمن بقلمي

ـ هو خرّيج جامعة الرومنسيه بإمتياز مع مرتبة الشرّف
لم يكن ينافسه على ذلك سوى المدعوّه كاترينا

ـ هي خرّيجة جامعة النكد بإمتياز مع مرتبة الشرّف
لا يكاد ينافسها على ذلك أحد

ـ ثلاثة قيود طوّقتهما ببعض من اقواها سُنْدُسْ

ـ غِيرةُ نساء تنتهي بالموت

ـ حبٌ بريئ ينتهي بالموت

ـ حب رغبه ينتهي بمشكله

ـ ذلك اقسى ما يعانيه المحب

كل ذلك ترقبوه في
-|| قُدَّ قَميصِيَ مِنْ دُبُرْ ||-

[نــ قباني ــزار]

. قمة التحدي...
ان تعشق من ليس لك .
قمة الحزن ...
ان تبتسم وفي عينيك الف دمعة .
قمة الالم...
ان تصمت وفي قلبك جرح يتكلم .
قمة الاستغراب...
ان يجرحك من تُحبه .
قمة الحب ...
ان تحب من جَرحك .
قمة الوفاء ...
ان تنسى جرحٌ سببه لك من تحب.

[نــ قباني ــزار]

قُدَّ قَميصِيَ مِنْ دُبُرْ

قِصّه ألّفها الزمن بقلمي

1

هو

نزار سعود علي ال...
شاب اتى من شهوة رجل يحمل الجواز السعودي التقى بـ انثى تسكن في احدى الدول الجميله بمناظرها
كل ذلك كان في ليله رسميه مصدقه بورقة مسيار
اذا هو غلطه لا لا نزوه لا لا خيانه لا لا هو لا ذنب له ووالدته لا ذنب لها سوى فقر ابيها وجهله
كل الذنب على ذلك الرجل ابيه سامحه الله فكم عانا ذلك النزار من مشاق بسبب ليله

ذلك ال نزار
هو
وحيد امه
في عينيه حياه وقوه
في قلبه حب لوالدته كبير

فيه الكثير ساخبركم به لاحقاً

الى اللقاء

[نــ قباني ــزار]

قُدَّ قَميصِيَ مِنْ دُبُرْ

قِصّه ألّفها الزمن بقلمي

2

طفولته

عاش في حظن امه اعطته الحنان واجمعت نفسها لتهبه الامان الذي حرمه
يلعب مع الصبيه في قرية دار تون الصغيره الجميله والخضراء البهيه
يصحو ويصّحي كل عصافير القريه وكأنه يردد لكل من حوله
" طل الصبح ولك علوش -
سبقونا هالحصادة هات المنجيل والمنكوش والحقني بالزواده -
كان الوقت يقسّم وقت ذلك الطفل بالتساوي
على الرغم من انه كان يشعر بأن النهار يمر بسرعه والليل طويل جداً
يصحو نزار فيساعد امه في اعداد الافطار البسيط والمكون من
قطعة رقيف وبضع حبات من الزيتون ولبنة وزعتر شامي وكوب من الشاي
وبعد ان يتناول الجميع وجبة الافطار يذهب نزار مع جده الى الحقل
ليحرث الأرض ويتأمل ويتعلم و يحرث << انتبهوا لهذا الحرث فسيرافقه طوال مسيرة حياته
يعود مع جده ظهيرة كل يوم للمنزل لتحتضنه امه عند الباب كعادتها وتمسح بيديها على شعره
الناعم الاشقر ويحس نزار بأن هذه المسحه مسحة كل التعب الذي مر به فتمسك بيده امه
لتدخله المنزل وبعد الغداء يساعد نزار والدته في غسيل الاطباق قليلة العدد ثم يبدل ملابسه
ليذهب الى سنيك وهو طبيب القريه مسيحي الديانه ليتعلم من الدكتور سنيك الحروف والارقام

ثم ثم يداهمني انا العمل
إلى ان القاكم من جديد