[شهاليل]

اختي المهيمزيه
موضوع يندى له الجبين
وماعسانا ان نقول
الحمدلله والشكر على النعمه اللي احنا فيها
واللهم لاتواخذنا بما يفعل هولاء المسرفون منا
شكراً لك

[ابن سعدون]

وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا}

ياغافر الذنب ومحيي العظام الرميمه

اغفر لنا ذنوبنا ولا تواخذنا بما فعلو ا السفهاء

منا.... اللهم لك الحمد والشكر حتى ترضى

ولك الحمد والشكر اذا رضيت ولك الحمد والشكر

بعد ما ترضاء ..........

الف شكر لك على هالتذكره

لعلها تنفعكي عندما لا ينفع لا مال

ولا بنون ......

[شـــوق]

بنت العبسي .. شهاليل الغرام .. ابن سعدون

.
.

اللهم اميـــــن .. شاكره لكم تواجدكم ..

[مهاوش]

[شـــوق]

اميــن ويجزاك كل خير مهاوش ..

[فهد بن براك]

موضوع في غاية الاهمية

في البداية كل الشكر لكي اختي المهيمزية على الطرح الأكثر من رائع لهذا الموضوع الي غفل عنه الكثير الا وهو نعمة شكر النعم

وكما اثر فيك فقد كان اثره بليغ علي ونسأل الله عز وجل أن لايؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

فالشكر ثناء على المتفضل بأفضاله ونعمه وإحسانه ولكن الشكر فعل بشري لايصدر عن الإنسان إلا بمحرض ودافع ألا وهو الإيمان الراسخ في القلب . إن الشكر شجرةأصلها

ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها

وأن من أكلها :-

1-الثواب الأكيد من الله سبحانه وتعالى ، قال عز وجل (كذلك نجزي من شكر ) وقال تعالى( وسنجزي الشاكرين ) فالله يعد المؤمنين الشاكرين بالجزاء والثواب ووعد الله لابد أن يتحقق إن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة .

2-ومن ثمار الشكر : المزيد من نعم الله الذي لا حد له ، قال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم) وعد الله سبحانه وتعالى بالزيادة لأن شكر كل نعمة يستدعي المزيد ، والمزيد في الآية لم يحدد وكان الفضيل بن عياض يقول :(من عرف نعمة الله بقلبه وحمده بلسانه لم يستتم ذلك حتى يرى الزيادة ) .

3-ومن ثمار الشكر أيضا منع العذاب عن الخلق ، يقول الله عز وجل ( ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم ) فالله سبحانه لا يعذب أحدا من عباده إلا بسبب كفرهم به ، أماإذا شكروا بأن عملوا بما يرضي الله بعد أن أنعم عليهم بنعمة الشريعة الربانية فسيعشون في أمان وسلام في الدنيا والآخرة ، وإن امتنعوا عن الشكر فلا بد أن يصيبهم ما أصاب الأمم السابقة التي تنكبت صراط الله المستقيم ولم تنقد لشرع الله ، فتحكيم شرع الله هو عنوان الخضوع لله وأوامره وعنوان الرضى عن الله بقبول ما اختاره للناس من دين.
ومع هذه النعم التي لا تعد ولا تحصى ، فقد أشار القرآن الكريم إلى قلة الشاكرين قال تعالى :(وقليل من عبادي الشكور ) وقال أيضا: ( قليلا ما تشكرون ) أي شكركم قليل، وقال ابن عباس رضي الله عنه: إنكم غير شاكرين

وهنا اذكر قول لعمر الفاروق رضي الله عنه ( اخشوشنو فإن النعم لاتدوم )

مره اخرى كل الشكر على الموضوع االرائع

دمتي بخير ونعمة وسعاده

[ابوفالح الشقردي]

[شـــوق]

فهد بن براك .. ابو فالح

شاكره لكم تواجدكم خواااني ..