ببراءة
بنعومة
برقة
بإحساسٍ
كاد الشٌجر ينطقُ
من رقتها..من براءتها
تعود إلى منزلها
بعد يوم شاقٍ
من اللهو..اللعب..المرح
تدخلُ إلى غرفتها
تعانقُ وسادتها
تدفئ براءة روحها
بحنانٍ زائف
تخدع نفسها
ولكن...إلى متى؟
والى متى...
اختي الهنوف..
تحياتي لك على هذا الابداع