[رائد الذيابي]

اقتباس من مشاركة عبـسيه والله شي طيب انه المراه تشارك وتساهم بالتقدم والرقي بدولتهاا... وانا شايفه انه منصبها مناسب جدا لهااا .... كاشراف على مراكز الفتيات التعليميه... لانها هي راح تتفهم متطلبات الطالبات اكثر من اي شخص اخر .. اتمنى التوفيق لها ولمملكه ويارب دائما نسمع ونشوف اخبار حلووه عن المراه السعوديه تثلج الصدر مثل ما سمعنا هالخبر الحلوو:)

وانا مؤيد لله درك على هذي الكلمات

ومشكوره على المرور

[ابراهيم المدينه]

فلسفت ذهن
رااااااااااااااااااااائع
كماعودتنااااااااااااااااا

تحياااااااااااااااااااااااااااااتي

[ساره الرشيدي]

اقتباس من مشاركة أبو مهند ليس للمرأه الا الاعمال النسائيه وبيتها نرجع لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم( ماأفلح قوم ولوا أمرهم امرأه) او فيما معنى الحديث تقبلوا رأيي ومروري

مشكور اخوى
ولكن اكتفى بمقاله اخي ابو مهند جزاك الله خير

[خالد العويمري]

الام مدرسة ان اعددتها اعددت شعب طيب الاعراق


ولازال هناك الكثير من اللمناصب اا لاولى ان يعفا ااويطرد بالاصح منها اشباه الرجال الذين لم يحرك وجودهم بها سنتمتر واحد الى الامام عشرات السنينن بل تقدمت عجله التطور للوراء مئات الاميال

المنااصب التى اولاء للمرئه ويحسن تدبييرها

منصب وزارة الاسكان ووزارة الشؤن الاجتماعية ووزارة الماالية ومؤسسه النقد
وبعض من المناصب فى الموسسسات الدينية
كا انشااااء هيئه نسائية مستقله من اللداعياتالعفييفات الطاهرات

يحال لهن رجال الحسبة الفتيات ليحققن معهن وبعد ثبوت الجرم يتم تسليمهن لمندوبات الهيئه النسائية فى المحاكم الشرعيه
ليتم اقامة الحد الشرعى عليهن ويتابعن القضاياء حتى لايتهون القضاة فى تطبيق الحد الشرعى

[خالد العويمري]

يا نَصِيرَ العلمِ هَلْ مِنْ شِرْعَةٍ
تَمْنَعُ التعليمَ عن ذاتِ الخِبَا
إنها في ذَاتِها مَدْرَسة
إنْ خَبِيثاً أَنْجبَتْ أو طيِّبَا

فَمَعَاذَ اللهِ أنْ تَبقَى بِنَا
دُمْيَةً لِلَهْوِ فينا تُجْتَبَى
وَإِذَا مَا ثَقِفَتْ فِتْيَانُنَا
أَعْلَنُوا ضِدَّ النِّسَاءِ الحَربَا
وَانْبَرَى كُلّ يُقَاسيْ دَهْرَهُ
وَيَعِيْشُ النشْ فِيْنَا أعزَبَا

كَيْفَ يَرْضَى عَالِمٌ جَاهِلةً
تَقْلِبُ البَيْتَ جَحِيماً مُلْهِبَا

يَخْرُجُ الأطْفَالُ مِنْها صُوْرَةً

إِنْ ينالوا العلمَ ضَلُّوا الأدَبا
أناَ لا أَدْعُو لأنْ نُخْرِجَها

لتُحاذِي بِالرِّجَالِ المَنْكِبَا
أو تنادي بعقوق أو ترى

هتكَتْ بَيْن الرِّجَال الحُجُبَا

إِنَّما الإفرَاطُ فِيهَا خَطَل

وَكَذَا التَّفْرِيطُ فِيما وَجَبَا

سُنًةُ الإسْلاَمِ فيها وَسَط

شَاءَ مَنْ يَبْغِي التَعَدي أمْ أبَى

يَا نَصِيرَ العِلْمِ منْ أدْوَائِهِ

بَيْنَنَا فَقْدُ المرَبَي المُجْتَبَى

لا يُرَبي النشْء إلا حَاذِق
لَيْسَ مَنْ أمْلَى الهِجَا أو كتَبَا


وَبيوتُ العِلْمِ لَيْسَتْ مَتْجراً

مُلِئَتْ أرْكَانُهُ واحتَجبَا

شيدُوْهَا لِلعُلا بَاذِخَةً

يُقْبِلِ النَّشْء عَلَيْها رَغَبَا