![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
لاَحَدَ يَعلَمَ مَدَى عَشَقَيَ لـ كَيَاَنَهَ وَالمي عَنَدَ غَيَابَهَ وَرَاحَتَيِ بقَرَبَهَ..وَأحَتَاَجِيَ لانَفَاسَه..وأشَتَيَاقِيَ لَروَحَهَ وَغَيَرتَيِ عَلَيَهَ.. حَتَى هَوَنَفَسَه لايعَلمَ..أستَودَعَكَ يااللهَيِ قَلَبَه وَروَحَهَ وَكَلهَ فأَحَفظَهَ لَيَ.. ولاتجَعلَ أحَدَ سَوَايَ يسَكَنَ أعَمَاقَهَ
![]()
|
|
صــ ـ ـ ـرخهـ :
ليس بالضروره أن أعجب الكل ... وليس مهماَ أن يقرأني الكل .. المهم في نظري أن أكتب بصدق .. ولا أخادع نفسي ................... .........................لأنني أحرص على كسب نفسي في البدايه وفي النهايه ..!! . من أجل أن تكسب نفسك لا بد أن تصدق معها .. ..............فلا تخدعها حتى وأنت تسير بها إلى الخطأ أخبرها بذالك ولا تحاول إستغلالها ................ فلا توهمها بأنك تسير في الطريق الصحيح ... بل قل لها بصوت عال نحن نسير عكس الريح ............ ..........................ولكننا سنستمر .. عندها حتى وإن تهت في خطاويك .. ووجدت نفسك في المجهول .. ستكون !! راضي عنها .. وستبادلك هي بدورها كل الرضا !! لذلكـ ................... أنا [ مُخْ / تَلِفْ ] .. وَلَنْ أُمْطِرَ إلاّ هُنَا .. }
|
|
مٍَنٍ َقٍِآل لـڪ : { حِزٍنٍـيً يًڪَفٍّـيً مٍَدُيًنٍـهُ } .. ! - حِزٍنٍيً بُلـدُ - يًمٍَڪـنٍ بُعُـدُ مٍَآيًڪَفٍّيًـهُ لآعُـآدُ تِسِـأل ليًـهُ رٍوٍحِـيً [ حِزٍيًنٍـهُ ] .. ! آلحِزٍنٍ |مٍَنٍ صِغٌَرٍيً وٍأنٍآ أحِآوٍل أخٍَفٍيًهُ | صِـآرٍتِ عُلآَقٍِـة وٍدُّ { بُيًنٍـيً وٍبُيًـنٍـهُ } .. ! صِآحِـبُ وٍمٍَثَلـهُ مٍَآَقٍِدُرٍنٍـآ / نٍوٍَفٍّيًـهُ دُآيًـمٍَ يًدُيًـنٍـيً مٍَآ [ تِـَفٍـآرٍَقٍِ يًدُيًـنٍـهُ ] .. ! " رٍَفٍيًَقٍِ دُرٍبُـيً " جَعُـل رٍبُّـيً يًعُآَفٍيًـهُ
|
|
بـــرد,,,
وطــبــع الــبــشر بــ/البرد تغرم بــ/الدفا وانا من الله : مغرمه بك يـ/دفاي
|
|
،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،، انتظار
|
|
.
يمّه رضآكْ ب صوب والعآلم ب صوب " وطلّتكْ عندي ماتعوّض ب طلّه لو آنولدت ودآخلي عشرة قلوب .. حبيتك ب عشرين يآ جنّة الله ![]()
|
|
عَلىْ ابْوآب الشّتا / نَغزلْ مِن خُيوطْ الوَله أسْرآرْ نِخبّيهَآ عَن البَرد الحَزِينْ , وقصّةْ / أَحزَآانَه يِعلّمنَاآ شَهرْ تِشرِينْ / وبَردْ الجوّ والأَمطَآارْ نجَآاري / خِطّة الوَقتْ ونجنّبْ دَربْ خِذلَاآنَه نِدفّي الّليلْ بـ / احَسآسْ الحَنينْ وحِبكَة الأَشعَاآرْ ونَحضَنْ يآمَشَآاعرْنا / سِوآلفْ حُبّ بَردآانَه أغآانِينَآا يلحّنهَآا / صَدىْ فَيْروزْ ( صوتٍ صآر) يترجِمْ مِن عَوآاطِفنَآا لغَآات عُيوونْ / وَلهَآانة نِغنّي / نَعزَف أَوتآارْ الضّيآاعْ / ونِحتمِي بِالنّآرْ وهِي تشبَه بـ حِمرَتهَآ / لَهيبْ القَلبْ وأشْجَآانَه نِرتّل نَبضَة الخَآافِق / ونِعطِي لـ ضِيقتَه أَعذآارْ نِوآاسِي نزْفه اللّي هدّناا بـ / أسْبآبْ حِرمَآانَه عَلى / ذَآاكْ الطّريقْ ورِحلَة الحِلمْ وزمانٍ جَارْ علَى / ذِيكْ السّنينْ وغرُبةْ الِمسكِينْ بـ أوْطآانَه أمَآاني / تِستفزّ ذنْب الطّمووحْ وتِربكْ المشْوآرْ جٌروووحْ / تِهدّ حِيلْ اللّي بَنى واهْتزّ بِنيَااآنَه رِضَى / ودّه رضَآه يِجنبّه عَن قَسوَة الأَقدَاآرْ ولَكنّ القِدرْ مَكتُووبْ وصَآرْ الضّيمْ / سَجّاآنَه قِضَى لِيلْ الشّتاآ , يِقطَف مِن وُرودْ الشّقآ / مِحتَاارْ عَجزْ حَتىّ عَن / - المُودْ - الحَزِينْ ودَربْ نِسيَآانَه كِذآ [ قصة شِتايْ] تعلقت وسط الحشا تذكَاآرْ وبَقىْ قَلبِي عَلى مرّ الشّتآ لـ الحِزنْ / عِنوَآانَه
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|