[الهيفي]

الهيفي: ارتفاع الأسعار يتطلب تدخلا سريعاً من الحكومة

دعا مرشح الدائرة الرابعة احمد الهيفي الحكومة الى التدخل لوضع حد سريع لموجة الغلاء التي
اجتاحت السلع الاستهلاكية خلال الفترة الماضية.
وقال الهيفي ان من الواجب على الحكومة ايجاد حل سريع لمشكلة الغلاء وارتفاع الأسعار التي بدأها تجار السلع الغذائية والاستهلاكية لأنها اصبحت تشكل عبئا كبيراً على ميزانية أرباب الأسر الذين وقعوا ضحية لطمع وجشع عدد من التجار الذين شرعوا يروجون لسبب زيادتهم للأسعار، الذي أرجعوه إلى موجة عالمية طرأت على هذه الأسعار، في حين ان هذا الكلام غير صحيح، خاصة ان اسواق الدول المجاورة تعيش استقراراً مستمرا.
وحذر الهيفي من ترك التجار يمرحون ويلعبون في الأسواق المحلية لأنهم سلكوا سلم الغلاء وبشكل سريع، الأمر الذي يؤكد غياب الحكومة عن هذا الجانب، لافتا إلى ضرورة تفعيل القنوات القانونية التي منحها الدستور الكويتي للجهات المختصة لمتابعة هذه الموجة ودراسة أسبابها ومعاقبة المسببين لها.
وقال ان الواجب على وزارات الداخلية والتجارة والشؤون الاجتماعية والعمل والمالية والبلدية تشكيل فرق ميدانية ترصد المخالفات وتحرر العقوبات وتصادر التجاوزات لكي تبعث رسالة واضحة نصها ان القانون فوق الجميع ومن تسول له نفسه تجاوز حرمة القوانين والنظم المعمول بها في الدولة سيجد سيفها القوي في المؤسسات المدنية العامة في الدولة بالمرصاد لتحد من تصرفه وتمنع تجاوزه. واضاف ان الشعب الكويتي يحتاج الى تضافر الجهود، سواء كانت من قبل السلطة التشريعية او التنفيذية، لتوفير افضل سبل الراحة والعيش الكريم في ظل الظروف الحالية التي طرأت على العالم بسبب الطفرة الاقتصادية التي تعيشها الدول المصدرة للنفط.
وتابع: ولهذا يجب على الناخب الكويتي اختيار القوي الأمين الذي لا يخاف في الله لومة لائم، ويكون لساناً يصدح بالحق وسيفا مرفوعا في وجه الفساد والتلاعب وتجاوز القوانين والاعتداء على النظم المعمول بها في الدولة، وذلك لكي تبقى حقوق المواطنين وسيادة القوانين في الدولة مصانة من كل اشكال التطاول، وللاستفادة من التجارب السابقة للاخطاء التي وقعت في المجالس السابقة.
وقال الهيفي ان هناك فئة ليست بالقليلة يجب ان تلتفت إليها الحكومة وترفع من معاناتها التي تسبب بها ارتفاع اسعار الاعلاف الواجب توافرها للثروة الحيوانية التي يمتلكونها، وأن تبادر بالدعم اللامحدود لهذه الشريحة التي تخدم الوطن وتحافظ على الثروة الحيوانية وتساهم في توفير المخزون الغذائي من اللحومالحمراء.
ولفت الى ان ارتفاع اسعار الاعلاف مشكلة قديمة جديدة لأنها دائمة متجددة كلما انخفضت الاسعار عادت مرة اخرى وارتفعت، الأمر الذي خلف حالة من العزوف عن تربية الحيوانات بسبب الكلفة المالية التي تحتاجها.

[الهيفي]

مراقبة «المسجات» تخالف القانون والدستور


الهيفي: الحكومة تكيل بمكيالين ولا مبرر لمحاصرة «تشاوريات» القبائل

الخميس 27\3\2008

طالب مرشح الدائرة الرابعة احمد براك الهيفي السلطة التنفيذية النظر بعين واحدة الى المشاورات التي يجريها ابناء الشعب الكويتي خلال الفترة الحالية
والتي تهدف الى الاستعداد للانتخابات المقبلة المزمع عقدها في السابع عشر من شهر مايو المقبل.
وقال الهيفي في تصريح صحافي ان ما اطلق عليه من قبل الحكومة بالانتخابات الفرعية لا يعد الا مشاورات روتينية يجريها ابناء القبائل الكويتية من منطلق «وأمرهم شورى بينهم»
وذلك لاختيار من يمثل الاسر والقبائل الكويتية داخل البرلمان.
وأشار الى ان ردة فعل الحكومة مسألة تثير الاستغراب وتضع علامات التعجب أمام تصرفاتها وأفعالها تجاه أبناء القبائل وما يتعرضون له من احتجاز وتحقيق ومحاكمات بسبب تشاورهم مع بعضهم البعض
في حين تتجاهل السلطة التنفيذية المشاورات والمداولات التي تجريها التكتلات والقوائم والاحزاب بالرغم من تطابق العملين الامر الذي جعل الحكومة تكيل بمكيالين متناقضين تجاه ابناء الشعب الكويتي الواحد.
واستغرب الهيفي من قيام الاجهزة الامنية العاملة في الدولة بمراقبة المسجات التي يتناقلها ابناء القبائل فيما بينهم لدعوة بعضهم البعض لحضور مجالس المشاورات التي امتدت على مدى التاريخ في الكويت
والتي كان لها الدور البارز في تقارب وتآلف ابناء هذا المجتمع خاصة اثناء فترة الاحتلال العراقي الغاشم لدولة الكويت» لافتا الى ان هذه المتابعة تعد اختراقاً خطيراً لمواد الدستور
الذي منع مثل هذه الاعمال لأن من اهم مواده صوت حرية وكرامة ورأي كل مواطن كويتي.
واكد الهيفي على ان المساواة في الظلم عدل لأن الواجب على الحكومة التعامل مع جميع ابناء المجتمع الكويتي بنفس الطريقة دون تمييز طائفة على اخرى فلا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى
ولهذا يجب تطبيق القانون على الجميع ان كانت ترى الحكومة في المشاورات التي يجريها ابناء القبائل تعدياً على القانون بالرغم من انها احدى دعائم الديمقراطية ووسيلة من وسائل تدعيمها بين ابناءالشعب الكويتي.
__________________

[الهيفي]

الهيفي: تأجيل إزالة الدواوين لإيجاد آلية لبقائها بعيداً عن جرافات البلدية


الجمعة, 28 مارس 2008


طالب مرشح الدائرة الرابعة أحمد براك الهيفي مجلس الوزراء بتأجيل قرار إزالة الدواوين الى ما بعد انتخابات مجلس الامة القادم، حتى تجد السلطتان التشريعية والتنفيذية آلية مشتركة تمكن الحكومة من إزالة كل التعديات على أملاك الدولة، وفي الوقت نفسه تتيح لهذا الموروث البقاء والاستمرار في جمع اهل الكويت تحت سقف واحد.
وقال الهيفي في تصريح صحافي ان ابناء المجتمع الكويتي اعتادوا على إقامة وارتياد هذه الدواوين منذ زمن بعيد لأنهم يعتبرونها وسيلة مهمة للقاء بعضهم البعض والتشاور فيما بينهم وتناقل اخبار الوطن والمواطنين، فهي بمنزلة مجلس أمة مصغر يطرح فيه اهل الكويت كل ما يهمهم ويعنيهم.
وأضاف: لم يقتصر دور الدواوين على تناقل الاخبار فقط، بل كانت مكانا صالحا لممارسة المعاملات التجارية المتعلقة بعمليتي البيع والشراء، ولهذا فإن لهذه الدواوين ذكرى جميلة لدى الكويتيين، الأمر الذي يتطلب الحفاظ على هذا الموروث الكويتي الذي يحظى باهتمام كل ابناء هذا المجتمع، خصوصا في الاعياد والمناسبات التي يجتمع فيها جميع فئات وطوائف المجتمع الكويتي.وأشار الهيفي إلى أن حرمان ابناء الكويت من هذا الموروث القيم يعد بمنزلة قطع للتواصل فيما بين الاجيال وحرمانها من الاستفادة التي من شأنها تعليم الشباب الكثير من العبر والدروس إلا أن هذا لا يعني أننا مع إقامة التعديات على أملاك الدولة والسماح للمخالفات بأن تستمر لأننا نؤكد ان القانون يجب ان يطبق ضد كل التجاوزات التي من شأنها الاعتداء على المال العام أو اراضي الدولة، الامر الذي يدعونا إلى مطالبة الحكومة الى بدء آلية إزالة التعديات في كل مناطق الكويت، شريطة عدم التعرض للدواوين حتى إيجاد آلية محددة تسمح بإقامتها بعيدا عن جرافات البلدية.
وقال الهيفي إن هناك العديد من التجاوزات التي اقيمت في مناطق متفرقة كمنطقة الشويخ الصناعية والشاليهات، الامر الذي يتطلب ازالة كل التجاوزات وفي كل مكان
__________________

الا بذكر الله تطمـئن القلــوب

[**الرشيدي**]

الله يوفقه

[الهيفي]

الناخب الكويتي أصبح أكثر وعياً ودراية بمواد الدستور
أحمد الهيفي: شراء الاصوات نار ستحرق الجميع إذا تركناها تستعر

طالب مرشح الدائرة الرابعة أحمد براك الهيفي الحكومة أخذ الحيطة والحذر والاستعداد للمرحلة المقبلة التي ستسبق عملية الاقتراع في انتخابات مجلس الأمة المقبل لمنع أي محاولة قد يقوم بها البعض في شراء الاصوات.
وقال الهيفي إن عملية شراء الأصوات قد تطرأ على الشارع الكويتي خلال الأيام المقبلة, الأمر الذي يتطلب من أجهزة وزارة الداخلية رصد كل التحركات التي قد تسير في هذا الاتجاه وذلك لمنع هذا التلاعب, خصوصا ان القانون يجرم هذا الفعل مثلما جرم عملية الانتخابات الفرعية التي لم تكن تتعدى أكثر من كونها تشاورات اسرية كانت تجريها القبائل فيما بين أبنائها.
وحذت الهيفي من استفحال هذه الظاهرة التي ما أن تدحرجت الا كبرت ككرة الثلج وأصبح أمر القضاء عليها صعباً جدا وهذا الأمر لن يتأتى الا من خلال وعي الناخب الكويتي وابتعاده عن من يروج لحفنة من الدنانير مقابل شراء الضمائر »لافتا الى ان بيع الصوت يعد بمثابة بيع الوطن الذي يجب على الجميع حفظه وصون مقوماته وقدراته.
واشار الهيفي الى ان نار شراء الاصوات ستحرق من اقدم على بيع صوته وضميره أولاً ثم تنتقل الى المجتمع لتأكل بلهبها الأخضر واليابس وذلك من خلال ايصال اشخاص غير اكفاء الى قاعة عبدالله السالم في مجلس الأمة لانهم يعلمون كم انفقوا على هذا الوصول وبالتالي سيحاولون جاهدين نهب الكويت لتعويض خسائرهم في شراء الاصوات الأمر الذي يرمي الكرة في ملعب الناخب الأمين صاحب المواقف الرجولية والشجاعة, المدافع عن مكتسبات الشعب ومقومات الدولة لا من يشتري الاصوات والضمائر.
وقال:إن الناخب الكويتي اصبح اليوم أكثر وعياً وادراكاً من أي زمان مضى لانه بات يتعاطى مع الأحداث بشكل سهل ومرن ودراية كبيرة نابعة من الاطلاع على مواد الدستور وبنوده التي جرمت مثل هذه الأفعال.
واضاف الهيفي ان يوم السابع عشر من شهر مايو المقبل سيكون يوماً مشهوداً في تاريخ الكويت حين ينتصر فيه الصوت الحر والنائب القومي الأمين وتتصدى فيه الحكومة وبكل اجهزتها لكل انواع التلاعب أو عمليات الشراء التي ستحرق الجميع اذا ما تركنا شرارتها الأولى تستعر تحت اقدامنا.

[الهيفي]

مرشح «الرابعة» أحمد الهيفي: يجب اختيار أصحاب الأفعال لا الأقوال

27

أحمد براك الهيفي

أثنى مرشح الدائرة الرابعة أحمد براك الهيفي على القرار الذي اتخذه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بحل مجلس الأمة والدعوة الى عقد انتخابات برلمانية جديدة.

وقال الهيفي في تصريح صحافي ان قرار الحل جاء في الوقت المناسب لنزع فتيل التوتر الدائم بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والعودة الى الناخب الكويتي حتى يكون هو الفيصل في المرحلة المقبلة.

وأضاف الهيفي ان الحالة التي وصلت اليها العلاقة بين السلطتين كانت تستدعي اتخاذ هذا القرار من قبل صاحب السمو أمير البلاد خاصة ما شهدته هذه العلاقة خلال الفترة الاخيرة التي علت فيها وتيرة التصعيد والتأزيم حتى أدخلت البلاد في نفق مظلم ادى الى شلل كامل في الرغبة الاصلاحية التي يجب ان تغلب على جميع اشكال الحياة في الكويت حتى تستمر حركة الاصلاح والتطوير والرقي والتقدم التي ينشدها كل مواطن.

وأشار الهيفي الى ان الشعب الكويتي ارتضى طريق الديموقراطية منهجاً منذ زمن بعيد حين أرسى دعائمها الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم الذي ورثنا الدستور الكويتي الذي كان مرجعاً في كل الخلافات التي طرأت على الساحة المحلية طيلة السنوات الماضية الامر الذي مارسه صاحب السمو أمير البلاد من خلال القنوات الدستورية والصلاحيات التي منحه اياها الدستور.

وطالب الهيفي ابناء الشعب الكويتي بالتروي في اختيار اعضاء مجلس الامة المقبل والابتعاد عن الاختيار العاطفي للوصول الى خير من يمثل الامة تحت قبة البرلمان ويكون صوتها الناطق ولسانها المطالب بالحق المدافع عن الحقوق والمكتسبات التي اقرها الدستور.

واعتبر الهيفي ان حسن اختيار الناخب سيكون السبيل القوي لاخراج الكويت من حالة التوتر والتأزيم التي شهدتها الساحة المحلية من خلال اختيار أصحاب الافعال لا الاقوال، لافتاً الى ان الشارع الكويتي اصبح اكثر وعياً وادركا لمتطلبات المرحلة المقبلة التي تحتاج الى تضافر الجميع وتضامنهم مع بعضهم بعضاً لرفع عجلة الاصلاح وضمان استمرار تحركها الى الامام.

[الهيفي]

أحمد الهيفي




الهيفي: خدمات الصحة تسير من سيئ إلى أسوأ


طالب مرشح الدائرة الرابعة أحمد براك الهيفي الحكومة بالتدخل السريع لتسليط الضوء على المشاكل الصحية التي طرأت على الخدمات التي تقدمها وزارة الصحة في جميع مناطق الكويت، وخصوصاً في محافظتي الجهراء والفروانية.
وقال الهيفي في تصريح صحافي ان الخدمات التي تقدمها وزارة الصحة اصبحت في حال يرثى لها، ومتأخرة جدا بسبب قلة الخبرة التي يتحلى بها الطاقم الطبي وقِدم الاجهزة الطبية التي زودت بها المستشفيات والمراكز الصحية، الامر الذي يتطلب تنفيذ الرغبة الاميرية السامية بتخصيص مبالغ مالية اضافية لتطوير الخدمات الصحية المقدمة، الا ان القيادات في وزارة الصحة تعمل وفق وتيرة بطيئة جدا لا ترتقي إلى مواكبة التطورات العالمية، حتى بدت مراكزنا ومستشفياتنا غير مناسبة لتقديم الخدمات الصحية.
واضاف ان هناك دولا اخرى أقل منا في الامكانات، شيدت مدناً طبية، وزودتها بأحدث الاجهزة العالمية المتطورة، واحضرت لها افضل الكوادر الطبية المهنية، وأصبحت تستقطب المرضى حتى من الدول الاخرى، بينما اصبحت الاحوال الصحية في الكويت تسير من سيئ إلى أسوأ.

[الهيفي]

التجمع السلفي اعتمد مرشحيه ومؤتمر صحافي له الأسبوع المقبل







اعتمد التجمع الاسلامي السلفي امس مرشحيه لاربع دوائر، وبقيت الدائرة الخامسة تنتظر اعلان مرشحيها.. والمرشحون هم:
الدائرة الأولى: محمد حسن الكندري
الدائرة الثانية: خالد سلطان العيسى وعبداللطيف العميري.
الدائرة الثالثة: علي العمر
الدائرة الرابعة: علي دخيل العنزي وأحمد الهيفي وسيعقد التجمع السلفي مؤتمرا صحافيا الأسبوع المقبل لاعلان مرشحيه.


من موقع جريدة الوهج الالكترونيه