[مرزوق العجوني]

صح لسانك اخوي على القصيده

[الهداف]

اخي ابو خالد عندما اقرئ هذة القصيدةاحس انني في غابة من الابداع
اذا امعنت في النظر على يميني رائيت اصدقائك قبل الحاجة واذا امعنت النظر الى يساري
رائيت اصدقائك بعد الحاجة واعجبني وصفك للهؤلاء الاصدقاءو عمق المعنى واما عن صديقك الوفي
فهو يستاهل ماذكرت عنه ::
(والصديق عند الضيق )
وهنا اضم صوتي الى صوت شاعر عبس العملاق للمحاورة :: عبدالله الاشرم
حين ما مانحك لقب :: ( لســــــان عبــــــــس )
والسلام خير ختام

[بركه بن هداج]

صح لسانك


يا لسان عبس

وابو يحيى يستاهل اخوي وعزوتي


تقديري لك وله

[كهل الصباء]

الأخ سويلم؟
أرجوا أن يتسع صدرك لما تقراء لي من مرئيات حول قصيدتك:


(وفجاءة حداك الوقت وأصبحت محتاج = وعرت لك الأيام خافي السريره)
(عرت لك الأيام): أختيار عجيب للمفردة.

(وتقلصت عن حاجتك ذيك الأفواج = كلً قفل خطه وكبر سريره)
كبر سريره:خطأ بالوصف حيث ان استخدامك للمثل الدارج (كبر مخدتك) تم تحويله من مخدة الى سرير للوصول الى القافية.

(يا هي مصيبه ما لها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره

في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيره)
أحسنت.

(مثل الذي اللي لي صار مع عاج بن عاج = وأنت تعرف مغزاي راع البريره)
أستشهد الشاعر في البيت السابق على ما قاله في البيت الذي قبله مخاطبا بن هداج لكنه لايريد ايضاح الأمر أكثر من ذلك حيث رمز الى المقصود باسم عاج بن عاج وذلك أيضا استهزاء بالتسمية حيث ان الاسم يؤحي بقدم الاعوجاج بهذا المقصود حيث انه قد ورثه من سالف العهد ولو اني أشك في تعمد الشاعر بهذه التسمية.

(ولولاك أبث أسمه على كل الأبراج = وأنشر علومه عند كل العشيره
لكني أخشى لا يجي شخصك أحراج = ومن شان أبو يحيى الطويله قصيره)
هنا أخطأ الشاعر بحق صاحبه بدون قصد حيث قال انني لولا خوفي من احراجك لنشرت اسمه مما يدل على انه يحس أبو يحيى بقرابة أو ما شابه.

(لو هي مصيبه مالها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره
في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيرة)

هنا أبدع الشاعر في الخاتمة حيث لخص المصيبة في خيبة الظن بأتفه الأمور مع ان ظنه يتعدى الى ان حساب هذا الشخص من الأشخاص الذين يعدهم حزاما وسندا له وهذا يدل على أصالة معدن الشاعر الذي رأيت أخلاقه الفاضلة من خلال قراءتي لقصيدته.



ودمتم بووووووود

[ريف النشاما]

اقتباس من مشاركة كهل الصباء الأخ سويلم؟ أرجوا أن يتسع صدرك لما تقراء لي من مرئيات حول قصيدتك: (وفجاءة حداك الوقت وأصبحت محتاج = وعرت لك الأيام خافي السريره) (عرت لك الأيام): أختيار عجيب للمفردة. (وتقلصت عن حاجتك ذيك الأفواج = كلً قفل خطه وكبر سريره) كبر سريره:خطأ بالوصف حيث ان استخدامك للمثل الدارج (كبر مخدتك) تم تحويله من مخدة الى سرير للوصول الى القافية. (يا هي مصيبه ما لها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيره) أحسنت. (مثل الذي اللي لي صار مع عاج بن عاج = وأنت تعرف مغزاي راع البريره) أستشهد الشاعر في البيت السابق على ما قاله في البيت الذي قبله مخاطبا بن هداج لكنه لايريد ايضاح الأمر أكثر من ذلك حيث رمز الى المقصود باسم عاج بن عاج وذلك أيضا استهزاء بالتسمية حيث ان الاسم يؤحي بقدم الاعوجاج بهذا المقصود حيث انه قد ورثه من سالف العهد ولو اني أشك في تعمد الشاعر بهذه التسمية. (ولولاك أبث أسمه على كل الأبراج = وأنشر علومه عند كل العشيره لكني أخشى لا يجي شخصك أحراج = ومن شان أبو يحيى الطويله قصيره) هنا أخطأ الشاعر بحق صاحبه بدون قصد حيث قال انني لولا خوفي من احراجك لنشرت اسمه مما يدل على انه يحس أبو يحيى بقرابة أو ما شابه. (لو هي مصيبه مالها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيرة) هنا أبدع الشاعر في الخاتمة حيث لخص المصيبة في خيبة الظن بأتفه الأمور مع ان ظنه يتعدى الى ان حساب هذا الشخص من الأشخاص الذين يعدهم حزاما وسندا له وهذا يدل على أصالة معدن الشاعر الذي رأيت أخلاقه الفاضلة من خلال قراءتي لقصيدته. ودمتم بووووووود

الأخ كهل الصباء ... أرجو أن يسمح جنابك الكريم لي بمداخلة بسيطه



لقد لاحظت إيرادك لمرئياتك بناء على فهمك لمعنى الأبيات (وأنا احترم فهمك) ولكن ألست موافقني بأنك أوردتها كمسلمات...؟.

وفي هذه الحاله تجاهلت حقيقة أن المعنى في قلب الشاعر.

ومن ناحية أخرى؛ هناك بالقصيده بعض الأوجه , من وجهة نظري , أولى بالمراجعه والتمحيص ولكنك لم تورد مرئياتك بشأنها وهذا يقلل من مصداقية مرئياتك كناقد أدبي إن كنت بهذه الصفه.

أرجو المعذره إن فهمت من تعليقي أي مساس برايك.

[كهل الصباء]

اقتباس من مشاركة ريف النشاما الأخ كهل الصباء ... أرجو أن يسمح جنابك الكريم لي بمداخلة بسيطه لقد لاحظت إيرادك لمرئياتك بناء على فهمك لمعنى الأبيات (وأنا احترم فهمك) ولكن ألست موافقني بأنك أوردتها كمسلمات...؟. وفي هذه الحاله تجاهلت حقيقة أن المعنى في قلب الشاعر. ومن ناحية أخرى؛ هناك بالقصيده بعض الأوجه , من وجهة نظري , أولى بالمراجعه والتمحيص ولكنك لم تورد مرئياتك بشأنها وهذا يقلل من مصداقية مرئياتك كناقد أدبي إن كنت بهذه الصفه. أرجو المعذره إن فهمت من تعليقي أي مساس برايك.

أخوي ريف النشاما؟
أولا:أهلا بك وبمداخلتك.
ثانيا:أنا مجتهد للصواب معرض للخطأ,وتسعدني تعقيباتك أنت وشرواك والجدير بالتنويه هنا ان القاريء والناقد بكلتا الحاتين ليس له الا الظاهر.
أما بقولك كمسلمات والمعنى بقلب الشاعر فأنا ضد هذا المثل الدارج مثلما قيل لأحد الشعراء لماذا لا تكتب ما يفهم؟ فقال ولماذا لا تفهم ما يكتب!
أما بعض أوجه القصيدة كما قلت فلم أتجاهلها بل بينت أساسيات القصيدة وأركانها التي بنيت عليها لأننا اذا تناولنا (أي قصيدة) وليست هذي بالذات من جميع الأطراف فسيطول المطال بما يقال وسندخل في دوامة الشد والجذب السلبي مما يولد مالا يخفى عليك.

أما وصفي بالناقد الأدبي فأنا أرى انني لم أزيد عن الناس بشيء معين فأنا جزء منكم وأنتم جزء مني.

أشكرك على تعقيبك مرة أخرى.




ودمت بووووووود

[ابو الياس]

صح لسانك ولا هنت اخوي بيض الله وجهك

[الضرغام اليافع]

اقتباس من مشاركة كهل الصباء الأخ سويلم؟ أرجوا أن يتسع صدرك لما تقراء لي من مرئيات حول قصيدتك: (وفجاءة حداك الوقت وأصبحت محتاج = وعرت لك الأيام خافي السريره) (عرت لك الأيام): أختيار عجيب للمفردة. (وتقلصت عن حاجتك ذيك الأفواج = كلً قفل خطه وكبر سريره) كبر سريره:خطأ بالوصف حيث ان استخدامك للمثل الدارج (كبر مخدتك) تم تحويله من مخدة الى سرير للوصول الى القافية. (يا هي مصيبه ما لها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيره) أحسنت. (مثل الذي اللي لي صار مع عاج بن عاج = وأنت تعرف مغزاي راع البريره) أستشهد الشاعر في البيت السابق على ما قاله في البيت الذي قبله مخاطبا بن هداج لكنه لايريد ايضاح الأمر أكثر من ذلك حيث رمز الى المقصود باسم عاج بن عاج وذلك أيضا استهزاء بالتسمية حيث ان الاسم يؤحي بقدم الاعوجاج بهذا المقصود حيث انه قد ورثه من سالف العهد ولو اني أشك في تعمد الشاعر بهذه التسمية. (ولولاك أبث أسمه على كل الأبراج = وأنشر علومه عند كل العشيره لكني أخشى لا يجي شخصك أحراج = ومن شان أبو يحيى الطويله قصيره) هنا أخطأ الشاعر بحق صاحبه بدون قصد حيث قال انني لولا خوفي من احراجك لنشرت اسمه مما يدل على انه يحس أبو يحيى بقرابة أو ما شابه. (لو هي مصيبه مالها حل وعلاج = لا خاب ظنك لجل حاجه صغيره في من تظنه ساعة الضيق مخراج = وتقول هذا بندقي والذخيرة) هنا أبدع الشاعر في الخاتمة حيث لخص المصيبة في خيبة الظن بأتفه الأمور مع ان ظنه يتعدى الى ان حساب هذا الشخص من الأشخاص الذين يعدهم حزاما وسندا له وهذا يدل على أصالة معدن الشاعر الذي رأيت أخلاقه الفاضلة من خلال قراءتي لقصيدته. ودمتم بووووووود

نعم اصبت اخي كهل الصباء لقد اساء الشاعر الى صديقه ابو يحيى بطريقة غير مباشره ونعت قريب ابو يحيى بتلك الصفقات السيئه في القصيده .


لذا وجب على الشاعر سويلم ان يثبت أو ينفي هل هي صلة قرابه او صداقه او ماذا ؟