![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
طريقتك لـ معرفة الآخر ؟
ليس هناك دلائل قطعيه يمكن الاعتماد عليها فى تقييم شخصيات الآخرين وغالباً مانميل إلى إعمال قدر من الظن والحدس والتخمين فى ذلك سواء شعر الواحد منا بهذا وقصده بارادته أم حدث ذلكإدراك الخطأ هنا ليس فى إشراك الظن والحدس فى تكوين الانطباع عن الآخرين نما فى الاكتفاء بذلك والاعتماد عليه والتمسك به دون قرائن كافيه وشافيه ، وجعل الانطباعات الذاتيه الموجودة داخل نفوسنا حقائق خارجيه موضوعيه نطبقها على واقع الأشخاص من حولنا والاعتماد على ذلك من الُملح التى تروى فى هذا أن ثلاثه رجال عُمى اُمتحنوا بالتعرف عى فيل عن طريق اللمس فقام أحدهم عند رجله وآخر عند خرطومه وثالث عند بطنه وهم لايعلمون عظم حجمه ولاشكل هيئته فلمس كل واحد منهم ما والاه من جسم الفيل وتعرف عليه ثم لما طُلب منهم أن يصفوا الفيل ، وصف كل واحد منهم الفيل كله بالجزء الذى لمسه منه واستعمل فى ذلك حدسه وتخمينه فالفيل فى مخيله الأعمى الأول : حيوان كساق الشجرة الضخمه { رجله } الثانى : هو حيوان كالأفعى العظيمه { خرطومه } اثالث : هو حيوان كالقربه الكبيرة المملوءة ماءً {بطنه } وماكل الظنون تكون حقاً وما كل الصواب على القياس كثيراً مايسبب الاعتماد على الظن فى الحكم على الاشخاص مشكلات وخلافات بين الناس حتى بين الأقارب والأحباب والأزواج .. من الناس من فيه علل فى شخصيته تحدوة حدواً قوياً سريعاً إلى التدقيق فى شخصيات الآخرين والحكم على شخصياتهم ومعرفه خبايا طباعهم وخفايا عيوبهم والتفتيش عنها ولو بالتجسس والترقب ، ويكثر ذلك فيهم مع أندادهم الناجحين وأقرانهم البارزين فيقعدون لعيوب أولئك بالمرصاد يصطادونها ولو صغرت ويحفظونها ولو قدُمت ويجمعونها ولوكثرت وتنوعت ، فتكون هى حصيله انطباعهم عن تلك الشخصيات سواء فعلوا ذلك بقصد أم بانقياد لهوى النفس دون وعى
|
|
من الــ ask me
ودق , لأول مره اكتب هنا بس لسبب واحد (موجوعه+ مجروحه ) واجد ..!واجد..!! مدري ليه انا هنا بس جيت .. بعض المواجع لها ما تنفع الفزعه وبعض المواجع وجعها من وجع ناسي لا تتوجع ولا تقاسمني رغيفي الذي أطعمتني إياه السنين كلنا موجوعين ومجروحين عسى الله أن يحدث بعد هذا فرحا ياقلب تعال هنا في كل حين أتمنى أن تخبرني يوما أنك هنا لأنك سعيد
|
|
آشّشششّ هُنآ سَ أبْكيَّ وأبتَسمْ وأَحَّلمْ وَ .... أمُوتْ’,....
|
|
من الــ ask me
![]() ![]() اتدري ؟ ان الحقيقه تزيدنا أغراءً .. ما حقيقتك اذاً ؟ كلنا يعترينا النقص والضعف والرغبة البشعة بالحياة إن وقفنا بين أنفسنا والحقيقة نطأطئ رؤوسنا خجلاً أن ننظر إلى السماء نحاول أن نكون كما نحن بُسطاء وأنقياء دحمي المكان جميل بحضورك.
|
|
![]() ![]() خلقونا لـ نُجيب عن جميع الأسئله بـ نعم / الـ لا ارض مُحرمه !! ويستمرون بجلب الأسئلة التي تحمل معها ويلات الإجابات الميتة ياعبد الرحمن .
|
|
عابر سأل :
أخبرتنا حينما سألوك عن أجمل ماتراه بالفتاة فقلت :: سألجم نفسي بطوق من نار , فلا مجال لحديثي هنا .. فأنا رجل يعشق تفاصيل الأنثى ولو تكلمت فسـ أسهب ولو أسهبت سيتم إبادتي , فأعذروني .. نفهم أنك مهووس بالنساء , وزير للإناث؟ سأنقل لك ماجاء في في لسان العرب : لعل فيه مايزيل اللبس عن ذهنك والزِّيرُ الذي يخالط النساء ويريد حديثهنّ لغير شَرٍّ، والجمع أَزْوارٌ وأَزْيارٌ؛ الأَخيرة من باب عِيدٍ وأَعياد، وزِيَرَةٌ، والأُنثى زِيرٌ، وقال بعضهم: لا يوصف به المؤنث، وقيل: الزِّيرُ المُخالِطُ لهنّ في الباطل، ويقال: فلان زِيرُ نساءٍ إِذا كان يحب زيارتهن ومحادثتهن ومجالستهن، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن، والجمع الزِّيَرَةُ؛ قال رؤبة: قُلْتُ لزِيرٍ لم تَصِلْهُ مَرْيَمُهْ وفي الحديث: لا يزال أَحدكم كاسِراً وسادَهُ يَتَّكِئٌ عليه ويأْخُذُ في الحديث فِعْلَ الزِّيرِ؛ الزِّيرُ من الرجال: الذي يحب محادثة النساء ومجالستهن، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن، ولو عُدت لقراءة اللقاء ستجد في أحد الأسئلة الرد الشافي وهو نقيض لهذا المصطلح لقلبك كُل أمسيات الوتر الكليم
|
|
![]() ![]() نستغلّ أفواه الضحِك , لـِ نسرق سعادة مُعتقدة , ننسى أننا إذا اعتقدنا شيئاً : قد نجعله يعيش / مالشيء الذي تحتاج أن تعتقده الآن لِـ تعيش بِه ؟ التأويل أخفّ وطأةً من الرؤيا لكننا نأتي بها متشابهة خلافاً للأماني. عطف كل ماأحتاج أن أعتقده لأعيش به هو /: أني أملك أحقية الحياة بدونهم شكرا من خلف جدران قلبي النائم
|
|
هي تقول :
![]() أنا ممتلئة بك , آصبحت لـ كثرتك بدآخلي ( آنت ) ! أحبك أحبك أحبك . تحبيني وممتلئة بي أسقطتِ كل المدائن وأسقطتِ الأوطان وقبلة الروح الراقدة في قدح الغليان تحرق قلبي.
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|