[ميلاد]

ع البركه النك الحلو هدير الموج
{ولو ان ودي اسالك عن سبب اختيارك لمشوت القواطي كنك لك
عشان كذا رشحتك ع الكرسي }


اووووبزززز ^_^

[ميلاد]

ترتسم ابتسامه طفل على كل من راى هذه الصوره

^_^

[ميلاد]

عذراً "فاختيارات القلوب ليس بيد العقول"

[ميلاد]

ارتب كلمات
تحاكي الواقع
اتجاوز المألوف
وهو واقع ،،
واعاود القراءه ،
لااجدني امسح كل ماكتبت
فقط لاني (ابنة امي وابي )
اخجل حتى من حرف تصوغه يدي ،
وان كنتم لاتروني ،فنفسي قوية في توبيخ نفسي..
عونك يالله
علني الد حرف يشبهني ^_*

[ميلاد]

على أرض الواقع ،،
لاتحدث مع من يكرهني ،،
وان كان من باب المجامله ،،
كل ماعلي فعله هو فقط رد السلام وبعدها انهي الكلام،،
ينعتوني بالمغروره
لكم ماشئتم ولي حريه الاراده في الرد عليكم
كل ماأعرفه على هذه الارض انه لاحد يشبهني
لعده امور
اولها ؛ ان اباكم ليس كاأبي ولم تخرجوا من رحم سيدة كاأمي ،
ثانيها ؛ لااستطيع التنفس بوجود كلمات مزخرفه لاتخرج من قلب أبيض ،
ثالثها؛ لاجيد ارتدا الاقنعه ولا أمتلك أكثر من وجهه واحد وهبني الله اياه ،
رابعها ؛ لاجيد استخدم لهجاتهم في الرد على من احتاجهم،

فان كان "الغرور "هو كل شخص تجتمع به تلك الصفات

فانا
كذلك ،،
وماذا بعد ؟؟

[ميلاد]

ماتت خطاوينا على سلم الصمت
وأستنزف الليل الحنين و تلعثم

واذا سالني الليل وشبي تلعثمت
فقير حظ و ما خفي كان أعظم


م/ن

[ميلاد]

[ميلاد]

هي / تهرول باتجاهي وتتلعثم فتقول (هوبا) ( هووووبا)
أنا / فهمت عليها منذوا ان هرولت الي لكن امارس طقوس الغباء في عالم الاطفال فهو امر ممتع بالنسبه لي ^_^
هي/ تمسك باطرف ملابسي هوووبا وتقفز وتعود ادراجها من حيث رأتني
أنا / ماذا تريدين
هي / وبنظره حزززن هوووبا
أنا / اهااااااااااااااااااااا هوووبااا
هي / صرخت بفرحه عارمه هوووبا هوووبا وعادت ادراجها
أنا / أعشق تلك الفرحه بعينيها حين علمت انني فهمت عليها وماذا تريد هههه فجل غبائي من اجل تلك اللحظه وطمعاً بتذوث خدها
هي / من بعيدد تهرول باتجاهي .
أنا / أدير ظهري
هي / تصررخ هوووبا هووووبا
أنا/ اذا اريد تذوق خديكِ
هي / مااابي
أنا / اذاً لن افعل ماتريدين
هي / وتشير باصابعها خلاث بث وحده واجد المرتفع من اصابعها ثلاث
أنا / أدركت عدم علمها بالحساب فوافقت ع الفور
هي / تعود من حيث بدأنا وتركض باتجاهي مهروله لتنال قفزت اوصلتها للغيوم
أنا / أعشق ابتسامتها فلو ان خلقي من اجل ذلك لبقيت ع قيد الحياة حتى رأيتها
هي / تعود الى الارض ,
أنا / أتذوق خدها بالعدد الذي اريد وفي كل مره اقول وحده وحده
هي / خلاث وحده وااادد ( فقد احمرت خديها واصبحتا كالتوت )
تهرب لاامي وتعود هي وتلك المراه وكانني لست ابنتها لتوبخني وتسالني عن خدود تلك الصغيره واين اختفوا
ولاتعلم ان بهما لذة تقتلني لتلك الساحره الصغيره ..