[أبونواف]

قـصـة فـتـاة عـانت مـن تحـجـير ابن عـمـها لها ، وكـانت لا تريده ؛ فأشـارت اليها صـديقـتهـا بحــيلـه لـلـتخــلـص مـن تـحــجــيـر ابن عـمّـهـا ؛ فـطـلـبت منها أن تتزيّـن فإذا اجــتمع قومها ظـهـرت عـليهـم وأوضـحـت أن لا غـنى لها عنهم وأن لها رغـبة فـي الـزواج شـرط أن تكـون لهـا حــرية الاخـتيار وأن يسـمـح لها من لا تخـتاره حـتى وان كان الاقرب نسـبا لها ؛
ففعـلـت واستجــابوا لها
فاخـتارت عـلـى غـير مـا توقّعـوا رجــلا مـسـنّا كـي لا يغـتاض ابناء عـمها اذا اخـتارت شاباًّ ويرفـضوا ؛ فـتخـلّـصـت من تحـجـير ابن عـمّها وتزوجـت الرجـل الـمــسـن ؛ ثم جـاء دور التخـلّص من الـزوج المـسـن ؛ فبعد فتره قصـيـره مـن زواجــهـا لـمـحــت زوجــهـا مـقـبـلاً مـن بعـيد فـأخـذت تغـنّي متظـاهرةً بعدم رؤيته :

يــا حمد يـا عـيـد حفيات الركــايب =مامعك بالقلب لا من صــد حيلـــه
جعل عرسٍ حط في عمري نشـايب = ينقطع قطعة رشـا بيرٍ طويلـــــه
حظّي الاقشـر بلاني لي بشــــايب = مثل صيف اليا نشـا خلب مخيلـــه
كن غزل اذنيه ريفٍ في شعــــايب = مثل ضبع اليا مشـى ينفض شليله

فسـمعـهـا وكـانت تريد ذلـك ؛ فـرد عـليهـا دون انـتـظـــار وقـد أعـطــاهـا مـا تـريـد :

كيف هـي تختارني بين القـــرايب = وانكرتني يوم قد هي لي حليله
شايبٍ شـيبي عـلى عـوصٍ النجايب = سبرها وإن درهمت فلها دليلـــه
طـــالقٍ باعداد مـا هـبت هـبـــــايب = وعــد دق العرق وانوادٍ تشـيلــه

وسلالالالالالالالالالالالالالامة الجميع

الموضوع الأصلي: قصة وأبيـــــــــــــات | | الكاتب: أبونواف | | المصدر: شبكة بني عبس

[سالم الزير]

ياسلام يابو نواف هذي العلوم الي تنومس وتسلي وتوسع الصدر قريتها اكثر من مره وربي يحفظك ومن توقيعك والراس الابيض ونا احترمك


صدقني يوم شفت صورة الابيض لااراديا قمت واستعديت اجلالآ واحتراما له لانع شعار عبس

[سلطان العايضي]

الله على مثل هذي الابيات يابو نواف التي اسعدتني بمعانيها وقصتها التي تعبر عن الحب الصادق

شكرآ لك على نقلها لنا وسلمت يمناك ودمت لنا

[أبونواف]

سالم الزير الله يعطيك العافية على تعليقك المميز

[أبونواف]

اقتباس من مشاركة سلطان العايضي الله على مثل هذي الابيات يابو نواف التي اسعدتني بمعانيها وقصتها التي تعبر عن الحب الصادق شكرآ لك على نقلها لنا وسلمت يمناك ودمت لنا

الله يعطيك الف عافيه على المرور المميز

[نــواف العويمري]

اقتباس من مشاركة أبونواف قـصـة فـتـاة عـانت مـن تحـجـير ابن عـمـها لها ، وكـانت لا تريده ؛ فأشـارت اليها صـديقـتهـا بحــيلـه لـلـتخــلـص مـن تـحــجــيـر ابن عـمّـهـا ؛ فـطـلـبت منها أن تتزيّـن فإذا اجــتمع قومها ظـهـرت عـليهـم وأوضـحـت أن لا غـنى لها عنهم وأن لها رغـبة فـي الـزواج شـرط أن تكـون لهـا حــرية الاخـتيار وأن يسـمـح لها من لا تخـتاره حـتى وان كان الاقرب نسـبا لها ؛ ففعـلـت واستجــابوا لها فاخـتارت عـلـى غـير مـا توقّعـوا رجــلا مـسـنّا كـي لا يغـتاض ابناء عـمها اذا اخـتارت شاباًّ ويرفـضوا ؛ فـتخـلّـصـت من تحـجـير ابن عـمّها وتزوجـت الرجـل الـمــسـن ؛ ثم جـاء دور التخـلّص من الـزوج المـسـن ؛ فبعد فتره قصـيـره مـن زواجــهـا لـمـحــت زوجــهـا مـقـبـلاً مـن بعـيد فـأخـذت تغـنّي متظـاهرةً بعدم رؤيته : يــا حمد يـا عـيـد حفيات الركــايب =مامعك بالقلب لا من صــد حيلـــه جعل عرسٍ حط في عمري نشـايب = ينقطع قطعة رشـا بيرٍ طويلـــــه حظّي الاقشـر بلاني لي بشــــايب = مثل صيف اليا نشـا خلب مخيلـــه كن غزل اذنيه ريفٍ في شعــــايب = مثل ضبع اليا مشـى ينفض شليله فسـمعـهـا وكـانت تريد ذلـك ؛ فـرد عـليهـا دون انـتـظـــار وقـد أعـطــاهـا مـا تـريـد : كيف هـي تختارني بين القـــرايب = وانكرتني يوم قد هي لي حليله شايبٍ شـيبي عـلى عـوصٍ النجايب = سبرها وإن درهمت فلها دليلـــه طـــالقٍ باعداد مـا هـبت هـبـــــايب = وعــد دق العرق وانوادٍ تشـيلــه وسلالالالالالالالالالالالالالامة الجميع

يعطيك العافيه على هاذا النقل الرائع

[نــواف العويمري]

ابو نواف بصراحه انك مبدع

في طرحك ويعطيك الف الف عافيه

[أبونواف]

ماقصرة يابو نايف