• لوحة التحكم
  • مواضيع اليوم
  • خروج

ضــع اعــلانك هنا

انشاء حساب جديد

الترتباتتلتلتلاتل 
 عدد الضغطات  : 2697



  قبيلة بني رشيد > الساحات الادبية > المنتدى الأدبــــــــــــي
اقرأوها وتمعنوا فيها

الملاحظات
اضغط هنا للانتقال الى الصفحة الرئيسة
للانتقال لصفحة مرابط بني رشيد

موضوع مغلق

 
خيارات الموضوع ابحث بهذا الموضوع

  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 21-07-2007, 05:13 AM
صوت البدر
عضو ماسي
الصورة الشخصية لـ صوت البدر
رقم العضوية : 116
تاريخ التسجيل : 21 / 8 / 2006
عدد المشاركات : 1,650
قوة السمعة : 20

صوت البدر بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي اقرأوها وتمعنوا فيها
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
اقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية - الله اعلم
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الإستراحات.. كانت سهرة
مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد
..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت
أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في إنتظاري.. كانت في حالة يُرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً ..
الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم
بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة و أنّها في شهرها التاسع

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً
حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى إبني سالم

قالوا، أولاً راجع الطبيبة

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب . والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس

سبحان الله كما تدين تدان

بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول

ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن
الإستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً

اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها

كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده
عمر و خالداً

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت

دائماً مع أصحابي . في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم وإهتمامي بباقي إخوته

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت
بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي منذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. ألتفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول

الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته

رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه . بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وانتفض

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد

ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل

نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم

قال: نعم

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك
دُهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن
أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي
أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية

كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل

استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟
كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف

طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان

يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت

دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الإحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال

كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم

ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى،
حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار . عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد

هجرت رفقاء السوء

وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الإبتسامة ما عادت تفارق وجه إبني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمة

ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب

استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض...
لكن حدث العكس .. فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى
سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة إتصالي بهم

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره . حملته بين ذراعي وهو يصرخ:
بابا .. بابا ...... لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت

استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. أقبلت إليّ زوجتي . كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح . تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

قالت: لا شيء

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها

صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟

لم أسمع حينها سوى صوت إبني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله


لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
منقول للفايده
الموضوع الأصلي: اقرأوها وتمعنوا فيها | | الكاتب: صوت البدر | | المصدر: شبكة بني عبس




توقيع صوت البدر

شكرا للاخت حنان الرشيدي
على التوقيع

 

 



Facebook Twitter
صوت البدر
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات صوت البدر
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 21-07-2007, 06:26 AM
بنت العبسي
جُـنـُونِي سِر فُـنُـونِي
الصورة الشخصية لـ بنت العبسي
رقم العضوية : 1695
تاريخ التسجيل : 25 / 6 / 2007
عدد المشاركات : 7,636
قوة السمعة : 25
من ابناء القبيلة

بنت العبسي بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها
والله والله اجهشتني بالبكاء سبحان الله

لماذا دائماً نسخر من الكثير وربما كانوا افضل منا؟

لماذا دائماً لانرضى بما قسم الله لنا ونشعر ان غيرنا افضل منا؟

لماذا لانقول دائماً ان الله يبتلينا ليحمينا من شرور انفسنا ؟

رحمك الله و جزاك عنــَّا خير الجزاء

فقد اخترت القصة التي تحملنا على ذراعيها لأمور من حولنا تقتضي منا قليلاً من الوقت

لنفكر في الكثير منها ....

جوزيت خيراً بلا انقطاع وجعلها الله لك شفيعاً يوم اللقاء

;)



توقيع بنت العبسي

 

 



Facebook Twitter
بنت العبسي
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات بنت العبسي
  رقم المشاركة : [ 3  ]
قديم 21-07-2007, 12:57 PM
عبدالعزيز بن شري
عضو شرف
الصورة الشخصية لـ عبدالعزيز بن شري
رقم العضوية : 1776
تاريخ التسجيل : 13 / 7 / 2007
عدد المشاركات : 1,847
قوة السمعة : 19

عبدالعزيز بن شري بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها

مشكوور اخوي صوت البدر على القصه الحزينه
بس تبون تبكوناا >>> مدري ليش >>> هههههههههههههههههههههههههههه
اشكررررررررررررررررك







توقيع عبدالعزيز بن شري
[CENTER]

 

 



Facebook Twitter
عبدالعزيز بن شري
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات عبدالعزيز بن شري
  رقم المشاركة : [ 4  ]
قديم 21-07-2007, 01:23 PM
صوت البدر
عضو ماسي
الصورة الشخصية لـ صوت البدر
رقم العضوية : 116
تاريخ التسجيل : 21 / 8 / 2006
عدد المشاركات : 1,650
قوة السمعة : 20

صوت البدر بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها
بنت العبسي
اشكرك على مرورك الكريم
لك تحياتي


توقيع صوت البدر

شكرا للاخت حنان الرشيدي
على التوقيع

 

 



Facebook Twitter
صوت البدر
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات صوت البدر
  رقم المشاركة : [ 5  ]
قديم 21-07-2007, 01:30 PM
صوت البدر
عضو ماسي
الصورة الشخصية لـ صوت البدر
رقم العضوية : 116
تاريخ التسجيل : 21 / 8 / 2006
عدد المشاركات : 1,650
قوة السمعة : 20

صوت البدر بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها
يابن شري
اسعدني مرورك الكريم
القصه للتذكير ليس الا والمؤعظه حتي نستفيد منها
لك تحياتي


توقيع صوت البدر

شكرا للاخت حنان الرشيدي
على التوقيع

 

 



Facebook Twitter
صوت البدر
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن المزيد من مشاركات صوت البدر
  رقم المشاركة : [ 6  ]
قديم 21-07-2007, 06:49 PM
القزم
( مراسل و كاتب مميز )
الصورة الشخصية لـ القزم
رقم العضوية : 1710
تاريخ التسجيل : 28 / 6 / 2007
عدد المشاركات : 2,593
قوة السمعة : 20
من ابناء القبيلة

القزم بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها




مشكور اخوي قصة جميله ومفيده جداُ





Facebook Twitter
القزم
مشاهدة الملف الشخصي
قم بزيارة الصفحة الشخصية لـ القزم !
ابحث عن المزيد من مشاركات القزم
  رقم المشاركة : [ 7  ]
قديم 22-07-2007, 04:29 AM
فواز الدواي
راعي العوجا
الصورة الشخصية لـ فواز الدواي
رقم العضوية : 1365
تاريخ التسجيل : 29 / 4 / 2007
عدد المشاركات : 3,003
قوة السمعة : 22
من ابناء القبيلة

فواز الدواي بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها
تسلم جزاك الله خير

سبق ان سمعتها

بارك الله فيك


توقيع فواز الدواي

 

 



Facebook Twitter
فواز الدواي
مشاهدة الملف الشخصي
قم بزيارة الصفحة الشخصية لـ فواز الدواي !
ابحث عن المزيد من مشاركات فواز الدواي
  رقم المشاركة : [ 8  ]
قديم 10-08-2007, 07:42 PM
فهد المويسه
عضو شرف
الصورة الشخصية لـ فهد المويسه
رقم العضوية : 437
تاريخ التسجيل : 25 / 10 / 2006
عدد المشاركات : 8,346
قوة السمعة : 27
من ابناء القبيلة

فهد المويسه بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : اقرأوها وتمعنوا فيها
شكرا على القصة


توقيع فهد المويسه
(((اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )))














استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين
وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم
والاموات الى يوم الدين

 

 



Facebook Twitter
فهد المويسه
مشاهدة الملف الشخصي
قم بزيارة الصفحة الشخصية لـ فهد المويسه !
ابحث عن المزيد من مشاركات فهد المويسه
موضوع مغلق

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع ابحث بهذا الموضوع
عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة
ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق
ابحث بهذا الموضوع:

بحث متقدم

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاح
الابتسامات متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق

قوانين المنتدى
إنتقل إلى

مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب القسم الردود آخر مشاركة
افتراضي لاتحزن]]اقرأوها بتمعن الرساله المنتدى العــــــــــــــــام 4 19-02-2014 07:33 PM
هذه أبيات من الشعر لكن فيها العجب العجاب و فيها احتراف سيوف بني عبس منتدى الشـــعــــر 3 12-12-2010 07:16 AM
فقط اقرأوها ........ الرساله المنتدى العــــــــــــــــام 9 04-12-2010 10:13 PM
ضحكتي فيها [غموض]..ودمعتي فيها [ غرابه ].., العريض منتدى الشـــعــــر 17 15-08-2008 12:12 AM
مالك بن دينار... اقرأوها لأنها رائعة مبارك الشويلع المنتدى الإسلامـــي 4 24-01-2007 07:20 PM





 شبكة بني عبس ساحات للحوار الهادف الاجتماعي
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من مواضيع وردود والالتزام التام بقوانين

الموقع الذي تنص على ان كل مايطرح يكون اجتماعيا وهادف مبني على

التعاون والتكاتف لما يخدم قبيلتنا وديننا ووطننا الغالي وكل الاوطان  شعارنا . لاعنصرية ولا كراهية


الساعة الآن +4: 05:40 AM.

شبكة بني عبس - الأرشيف - للأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص


أقسام الموقع

  • قريبا
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى
  • رابط نصى

نبذة عنــــا

جميع الحقوق محفوظة شبكة بني عبس