[الزعيتري]

تعتبر شبكة الموساد الاسرائلية من اكثر واكبر عناصر اجهزة الاستخبارات العالمية تغلغلا في اوساط

المجتمعات الاسلامية

ان الهدف الذي قامت عليه دولة اسرائيل في اقامة دولتها من النيل الى الفرات

ومحاولتها في دعم جميع اواصر الفرقة بين المجتمعات والقيادات الاسلامية مع بعضها

لتحقيق اهدافها العظمى

ولان الدولة العبرية هي من يسيطر على الاعلام في العالم وتبذل كافة السبل لشغل ابناء المسلمين

عن الالتفات الى مايهمهم و خاصة قضيتهم الاولى فلسطين

فشرعت في الترويج لبرامج تخل بالاداب والحياء والذوق العام فمن استار شيطاني الى شاعر الرخوم


فالاول لاقى نجاح باهر من مجموعة جهال من شباب الامة فالرسائل القصيرة كانت تحقق الكثير

من الاموال الطائلة وبأقل تكلفة تذكر

ولان اسرائيل رات في استار شيطاني اهداف كثيرة

1_ نشر ثقافة الانحطاط والرذيلة وعلى مسمع ومرآى من الجميع

2_ تحقيق مكاسب مادية

3_ اشغال ابناء المسلمين فيما لافائدة منه

رات ان تضيف امرا رابعا لتكتمل الصورة وتحقق المأرب المنشودة

وهو إشعال نار الطائفية والتي كانت حاظرة في مسمى القبلية

ان برنامج شاعر الرخوم والذي يعتمد على التصويت والتحيز القبلي الشيء الكثير لكل ابناء القبيلة

لشاعرهم وممثلهم وبذلك يكون الطريق والبداية لسقوط القيم الاسلامية والتي حثت

على درء النعرات القبلية وتكون محاولة ايضا لزعزعة وحدة الصف في المجتمع

ليكون الهدف هو اشعال روح التعصب للقبيلة واعادة العصبية القبلية

لان اسرائيل تعلم تماما ان مجتمع مثل المجتمع السعودي صمد في وجه كثير من التيارات

سواء المتطرفة او التحريضية و التحريضية سواء على مستوى الاعلام المقروء او المرئي

المتمثل بسفيه لندن والذي لطالما اراد ان يشعل فتيل مثل هذه الامور ولكن سقط سقطة شنيعة

هو ومن معه من تلك الحثالات

ان النهج اليهودي هذه المرة والذي جاء مغايرا والذي يهدف الى اشعال فتنة القبلية من خلال التنافس على التصويت وماقد ينتج عن غيرها من مساوىء

واعادة نار التعصب والعودة الى الوراء الى عصور الجهل


عموما شاعر الرخوم ربما هو بداية لبرامج مماثلة وقد تكون بطرح مغاير

ويحقق المارب المنشودة له

لا غرائب ولا عجائب فاليهود لعنة الله عليهم لهم في كل مكان من ارض المسلمين اذناب مجندة لهم

بروتوكولات حكماء صهيون تبحث عن الثمار في عصرنا الحالي

حفظ الله الامة من شر اليهود ومن عاونهم من المنافقين

الــــــــــتــــــــــــوقـــــــــيع

الـــــــــــزعــــــيـــــتـــــــــري

الموضوع الأصلي: شاعر الرخوم | | الكاتب: الزعيتري | | المصدر: شبكة بني عبس

[فهد المويسه]

مشكور على مقالك الحلو

[الاجهر]

لقد اعجبني المقال ولى عتب على العنوان حيث انه لايليق بالعوان
واطلعت على مقالة من جريدة الرياض ... اليكم
لست بصدد الحديث عن النجاح الباهر الذي حققه برنامج شاعر المليون، باستحواذه على شريحة كبيرة من المشاهدين في العالم العربي والخليجي على وجه الخصوص.فماحققه من جماهيرية تغنيه عن أي إضافة يمكن أن يكتبها قلم أو تستلهمها قريحة كاتب أو كاتبة.

ولكني أحب أن أستنطق ما بين السطور وألفت النظر إلى نقاط مهمة واضحة وضوح العيان ولكننا اعتدناها وألفناها، فماعادت تحرك فينا ساكنا مع أنها تكاد أن تكون مربط الفرس، والخلطة السحرية القادرة على مداواة الكثير من جروح الأمة العربية الملتهبة أو تلك الساكنة المهملة.

في لقاء على قناة الـ "بي بي سي" البريطانية مع أحد منسوبي الصليب الأحمر العائد لتوه من العراق.ذكر ذلك المسؤول بعد سؤاله عن رأيه فيما يدور في العراق وعن الدور الأمريكي والبريطاني هناك، بأن هذا الدور فشل فشلا ذريعا في كل مساعيه لأنه استخدم العلاج الخطأ، باستخدامه لطرق أوروبية ومحاولته تطبيق سياسات ليبرالية ديموقراطية لا تناسب الطبيعة العربية، فبعد ان أمضى مدة ليست بالقصيرة في العراق وخالط فيها شعبها المكلوم بطبقاته وشرائحه المختلفة الطائفية والعشائرية والثقافية.وصل إلى قناعة تامة بأن الديموقراطية الغربية لايمكن أن تنجح في الأراضي العربية.وذكر أمثلة وقصصا عديدة وصل من خلالها لقناعته تلك.

برنامج شاعر المليون بقصد أو بدون قصد برهن على هذه النظرية وليس على الساسة الغربيين سوى متابعته وبحثه ودراسته، ليفهموا الطبيعة العربية والتركيبة المعقدة والمتشابكة التي تتخللها.

لأنه ومن خلال جماهيريته ونجاحه استطاع حل العقدة الخانقة التي تعيشها معظم القنوات العربية في تعاملها مع المزاج العربي المتباين الذي يهرب من همومه المزمنة إلى ما يقدمه له الإعلام العربي بفضائياته المختلفة على أنه تسلية لم تتجاوز حدود الرقص والغناء.

وخروجه عن المألوف عنه في تقليد البرامج الغربية وتقديم نسخ مطابقة لها بالعربية.باستحداثه أفكارا جديدة تخص المجتمع العربي وتتماشى مع الغايات والأهداف المادية التي تعول عليها القنوات الفضائية في استمرارها. قد حقق النجاح في قالب جديد وصارخ يفضح كثيرا من خصوصية المجتمع العربي ويطفو بعوالقها إلى السطح.

فشاعر المليون بمراحله المختلفة استطاع أن يكشف حقيقة النمط الذي تبني عليه المجتمعات العربية ولاءها وأولوياتها والتزاماتها.

تلك الالتزامات التي تربط المواطن العربي بأضداد تقيده وتعيق حركته في معظم الأحيان وتتحكم في توجهاته وولائه. فتجعله أسيرا لالتزامات عدة تجمعه بأشباهه وتفرقه عنهم في ذات الوقت. لأنها في معظم الأحيان تناقض بعضها البعض مع مناقضتها وسيطرتها على رغباته وحرياته.

وصدق موظف الصليب الأحمر عندما قال بأن الفرد العربي مختلف عمن سواه لأنه يعطي ولاءه لدينه وطائفته، ويحاول موازنة هذا الولاء بولاء آخر لوطنه ثم يناقضه أو يقضي عليه باستنهاضه لولاء آخر هو ولاؤه لقبيلته وعشيرته. فيفشل في هذا ويخفق في ذاك بتذبذبه وتنقله المستمر من جانب لآخر بحثا عن ولاء أقوى قادر على لم شتاته.

* نقلا عن صحيفة "الرياض" السعودية

[سعد الرشيدي]

اشكرك اخي العزيز

موسى على هذا الموضوع

واهداف ماديه فقط لايهمهم ما اشرت اليه المهم عندهم

رسل على الرقم فقط

الاخ موسى بهذا المجتمع الغريب عيش وشوف

اخوك سعد

[همس المشاعر]

رغم الجميع اثبت نجاحه البرنامج


مع الكثير من السلبيات التي تصنف بحساب الاقزام



ولكن هدفه بالبدايه نزيه واختلط به الدم الفاسد


حظور وخروج اضطراري

[الزعيتري]

اقتباس من مشاركة فهد المويسه مشكور على مقالك الحلو

والشكر لمرورك الكريم اخي العزيز

[الزعيتري]

اقتباس من مشاركة الاجهر لقد اعجبني المقال ولى عتب على العنوان حيث انه لايليق بالعوان واطلعت على مقالة من جريدة الرياض ... اليكم لست بصدد الحديث عن النجاح الباهر الذي حققه برنامج شاعر المليون، باستحواذه على شريحة كبيرة من المشاهدين في العالم العربي والخليجي على وجه الخصوص.فماحققه من جماهيرية تغنيه عن أي إضافة يمكن أن يكتبها قلم أو تستلهمها قريحة كاتب أو كاتبة. ولكني أحب أن أستنطق ما بين السطور وألفت النظر إلى نقاط مهمة واضحة وضوح العيان ولكننا اعتدناها وألفناها، فماعادت تحرك فينا ساكنا مع أنها تكاد أن تكون مربط الفرس، والخلطة السحرية القادرة على مداواة الكثير من جروح الأمة العربية الملتهبة أو تلك الساكنة المهملة. في لقاء على قناة الـ "بي بي سي" البريطانية مع أحد منسوبي الصليب الأحمر العائد لتوه من العراق.ذكر ذلك المسؤول بعد سؤاله عن رأيه فيما يدور في العراق وعن الدور الأمريكي والبريطاني هناك، بأن هذا الدور فشل فشلا ذريعا في كل مساعيه لأنه استخدم العلاج الخطأ، باستخدامه لطرق أوروبية ومحاولته تطبيق سياسات ليبرالية ديموقراطية لا تناسب الطبيعة العربية، فبعد ان أمضى مدة ليست بالقصيرة في العراق وخالط فيها شعبها المكلوم بطبقاته وشرائحه المختلفة الطائفية والعشائرية والثقافية.وصل إلى قناعة تامة بأن الديموقراطية الغربية لايمكن أن تنجح في الأراضي العربية.وذكر أمثلة وقصصا عديدة وصل من خلالها لقناعته تلك. برنامج شاعر المليون بقصد أو بدون قصد برهن على هذه النظرية وليس على الساسة الغربيين سوى متابعته وبحثه ودراسته، ليفهموا الطبيعة العربية والتركيبة المعقدة والمتشابكة التي تتخللها. لأنه ومن خلال جماهيريته ونجاحه استطاع حل العقدة الخانقة التي تعيشها معظم القنوات العربية في تعاملها مع المزاج العربي المتباين الذي يهرب من همومه المزمنة إلى ما يقدمه له الإعلام العربي بفضائياته المختلفة على أنه تسلية لم تتجاوز حدود الرقص والغناء. وخروجه عن المألوف عنه في تقليد البرامج الغربية وتقديم نسخ مطابقة لها بالعربية.باستحداثه أفكارا جديدة تخص المجتمع العربي وتتماشى مع الغايات والأهداف المادية التي تعول عليها القنوات الفضائية في استمرارها. قد حقق النجاح في قالب جديد وصارخ يفضح كثيرا من خصوصية المجتمع العربي ويطفو بعوالقها إلى السطح. فشاعر المليون بمراحله المختلفة استطاع أن يكشف حقيقة النمط الذي تبني عليه المجتمعات العربية ولاءها وأولوياتها والتزاماتها. تلك الالتزامات التي تربط المواطن العربي بأضداد تقيده وتعيق حركته في معظم الأحيان وتتحكم في توجهاته وولائه. فتجعله أسيرا لالتزامات عدة تجمعه بأشباهه وتفرقه عنهم في ذات الوقت. لأنها في معظم الأحيان تناقض بعضها البعض مع مناقضتها وسيطرتها على رغباته وحرياته. وصدق موظف الصليب الأحمر عندما قال بأن الفرد العربي مختلف عمن سواه لأنه يعطي ولاءه لدينه وطائفته، ويحاول موازنة هذا الولاء بولاء آخر لوطنه ثم يناقضه أو يقضي عليه باستنهاضه لولاء آخر هو ولاؤه لقبيلته وعشيرته. فيفشل في هذا ويخفق في ذاك بتذبذبه وتنقله المستمر من جانب لآخر بحثا عن ولاء أقوى قادر على لم شتاته. * نقلا عن صحيفة "الرياض" السعودية

مقالي لا يتعارض مطلقا مع تصريح موظف الصليب الاحمر وحتى لا يشتبه عليكم الوضع نوضح النقاط

ولاء الانسنا العربي لدينه ولكن اذا مااصطدم مع ولائه لعشيرته فانه سوف يكون ولاءه لعشيرته على حساب دينه

حسبنا الله ونعم الوكيل لا انكر ان كثير من جهال الامة قد وقعوا في ذلك الرابط في حديثي و حديث موظف الصليب الاحمر

هو ان العنصرية القبلية هي البداية للتحريض وتفكيك اواصر المجتمع

ونحن نعلم ان اوصر المجتمع لا يمكن ان يربط بينها او يقيوها غير الدين الاسلامي

واعداء الامة مايريدون العكس

[الزعيتري]

اقتباس من مشاركة همس المشاعر رغم الجميع اثبت نجاحه البرنامج مع الكثير من السلبيات التي تصنف بحساب الاقزام ولكن هدفه بالبدايه نزيه واختلط به الدم الفاسد حظور وخروج اضطراري

وباقي الخلق تخفيف ونعمة وفي ايجادهم لله حكمة

تختلف النظرة الشمولية والاداركية في كثير من البرامج فيختلط الحابل بالنابل

شكرا لمرورك واضافاتك