[KAYAN]

بسم الله الرحمن الحيم
السلآمـ عليكمـ ..


عندما تطّفي حاله فرديه في المجتمع لا يمكن الحديث عنها ونتعامل معها كحاله فريده نستطيع السيطره على من خلال قمعها ومواجهتا من خلال العادات والتقاليد الإجتماعيه فسرعنما تنطفي تلك الحاله ولا تُعد تذكر إلا كفتره مراهقه مرة وإنتهت بكل ما تحمل ,!! لكن عندما تتطور وتنتفتخ لحد الإنفجار وتصبح ظاهره هنا علينا التوقف والحزم مع كل حاله تكون موجوده في بيتنا فظاهرت (البويات ) بدأت تنتشر في المجتمع السعودي وبشكل ملحوظ حتى الفتيات والبنات الصغار تلاحظ قصات شعرهن أصبحت موضه وتتسابق الأسر عليها من باب مواكبت التطور وملاحقة كل ماهو جديد على الرغم من الحاله العلميه والثقافيه التي تتمتع بها الأسر !!

الملاحظ لتلك الظاهر أن بداية النشأه تكون في المدارس المتوسطه والثانويه وهذا يدل على القصور في التربيه قبل التعليم وهنا نتسائل أين نوره الفائز تلك النائبه وأين المديره والمعلمات وقبل كل ذلك أين الأم !.؟

عموما سأذكر حاله قرأت في أحد المواقع وهي :

زواج في المدارس تروي لنا الطالبة (م) من إحدى المدارس الثانوية حكاية أغرب من الخيال كان أبطالها طالبات المرحلة الثانوية حيث اتفقت إحدى (البويات) على الزواج من حبيبتها بعد قصة حب عنيفة جمعت الإثنتين فما كان من (البنوته) إلا إعلان العصيان والتمرد على القوانين العائلية خصوصاً بعد تدخل الأهل ومنعها من التواصل مع البوية فما كان منها إلا أن تقدم دليل الوفاء والتضحية وتوافق على الزواج من البوية متحديةً أهلها، وقد أقيم الزواج في المدرسة حيث تم عقد القران بواسطة بوية أخرى بالإضافة إلى الشهود على العقد وكانوا أيضاً من البويات، وبعد ذلك تمت إجراءات الزفاف بتبادل الدبل وختماها بالدخلة في حمام المدرسة وقد كان الزفاف على مرأى جميع الطالبات.

لاتعليق !!! الغريب في الموضوع كيف ترى البنت في تغيير فطرتها وتضع (حلق) في أماكن لا نشاهدها إلا عند الإفريقيات !!!!!!!!! الوضع لم يتوقف في المراحل الأولى من المدارس بل إنتقل إلى الجامعات ؟؟

لاحول ولاقوهـ الا بالله
{اللهم عافينا مما ابتليتهم فيه }

الموضوع الأصلي: الجنس الرابع (البويات) الخطر الذي يهدد البيوت في ظل إنعدام الرقابه الأسريه والمدرسية | | الكاتب: KAYAN | | المصدر: شبكة بني عبس

[سيوف بني عبس]

يعطيج العافيه
ماقول غير

لاحول ولاقوهـ الا بالله
{اللهم عافينا مما ابتليتهم فيه }

[ام الاشبال]

لاحول ولاقوهـ الا بالله
{اللهم عافينا مما ابتليتهم فيه }