وأعود لتساؤل المقدمة وأجيبُ على نفسي :
لستُ إلا حكاية فتاة .. تعطي بسخاء
ضاعتْ بزمنٍ قل فيه الأوفياء ..
واقفة على رصيف السفر
عندما إجتاحها وحي الحنين .. !!
|
اتوقع لن يكون ردي افضل من جوابك بجميع الحالات
اتسأل هل يمر القطار امام رصيفك بحياتك القادمه
هل تمر القافله امام رصيفك ام ستكملي طريقك سعيا على الاقدام
ضع بعقلك ان الاول لن يصبح الثاني مهما قلنا ومهما كتبنا من الاهات والعبر
الطائره التي ستقلك الى بلدك وسكنك هي الطايره التي ستعاود بكي الى رصيفك
والقافله التي ستقلك الى بلدك ومسكنك لن تعاود بك الى رصيفك مرة اخراء
الهنوف >>>>>>قلمك وان تشابهة الاقلام انه ينفرد باسلوبه فلكي مني التقدير والاحترام سيدتي