[رواية]

اقتباس من مشاركة سالم الرشيدي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نتناول من خلال هذا الموضوع ظاهرة تعدد المعرفات للشخص الواحد والتي أنتشرت بشكل كبير في الاواني الاخيرة. ونجد ان هناك سببين رئيسية تدفع العضو الى المشاركة بأكثر من معرف وان كانت مرفوضة في كلا الحالتين. السبب الاول يمكنا ان نطلق علية (حسن نيه) حيث نجد ان هذا العضو يشارك بأكثر من معرف نتيجة لمحبته في المنتدى ،وهدفة مشاركة الآخرين وطرح مواضيع متنوعة بأكثر من معرف لتحريك هذا القسم او ذاك و.....الخ. السبب الثاني (سؤ نيه) وهنا نجد العضو يستخدم معرفة الآخر عكس ما تعودنا منه،حيث نجده يستخدم معرفة الآخر لغرض التشفي في شخص أو أشخاص أو قبيلة،باختصار يستخدم هذا المعرف لكل ما يتعارض مع أفكارة. ما نريد توضيحة هو ان معظم من يستخدم أكثر من معرف معروف لدينا،وخاصتآ رواد القسم السياسي وشبوة تحت المجهر وهي أكثر الاقسام التي أتواجد فيها. فمن يتابع ما يطرح هنا وهناك سيكتشف هذا الأمر مع مرور الوقت دون عناء. وهناك العشرات من الاعضاء اللذين أصبحوا مكشوفين،ولكن المشكلة انهم الى الآن يضنون اننا لن نكتشف أمرهم. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ نفع الله بك وأثابك على ماتقوم به مارايك ياشيخ يحصل بالمنتديات الخاصه أن يقوم بعض الاعضاء بالتسجيل بعضويتين أو أكثر والهدف منها أن يتواجد باسم ويرد على الاعضاء ويتعرض لإيذاءهم والسخرية منهم ونقدهم ثم يتواجد باسمه الثاني ويشكر ويثني ويرد على أسمه الاول و يغالطه أتمنى أن تعطينا الاجابة الشافيه والوافيه وجزاك الله عنا كل خير ووفقك لخير الدارين [الجواب] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين ، ولك بمثل ما دعوت . هذا من الخداع ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : المكر والخديعة في النار . قال ابن حجر في فتح الباري : وأما حديث الخديعة في النار ، فرويناه في الكامل لابن عدي من حديث قيس بن سعد بن عبادة قال : لولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : المكر والخديعة في النار ؛ لكنت من أمكر الناس . وإسناده لا بأس به . اهـ . ويُخشى على صاحبه أن يدخل تحت قوله عليه الصلاة والسلام : إِنَّ شَرَّ النَّاسِ ذُو الْوَجْهَيْنِ ؛ الَّذِي يَأْتِي هَؤُلاءِ بِوَجْهٍ وَهَؤُلاءِ بِوَجْهٍ . رواه البخاري ومسلم . ومن لا يسلم الناس من شرّه وأذاه ، فيُخشى عليه أن يدخل تحت قوله عليه الصلاة والسلام : إن شر الناس عند الله منـزلة يوم القيامة من تركه الناس اتِّـقاء شرِّه . رواه البخاري ومسلم . وفي رواية لمسلم : إن شر الناس منـزلة عند الله يوم القيامة من وَدَعَه ، أو تَرَكَه الناس اتقاء فحشه . والله تعالى أعلم عبد الرحمن السحيم عضو بمركز الدعوة والإرشاد بالرياض ومشكوره على الموضوع المفيد والمهم وتشكرين عليه

مشكور أخوي سالم على هذا التوضيح المدعم بالدليل
سلمت وسلم قدومك العطر