[بنت العبسي]

.
:

القدير / مستشارنا بشير الشويلعي

لكل انسان وجهة نظرة في تقبل وضع الرسائل واقتحامها مجتمعاتنا
ومن رأأيي انها نوع من انواع التواصل الحديث.

فعندما تأتيني رسالة من احد ليبارك لي بالشهر اكون في قمة سعادتي
انه تذكرني خاصة في زمن شعاره ( لاتواصل ) فالكل مشغول وانا احدهم.

لذلك اشعر انها وسيلة راائعة لمن لايستطيع التواصل جسدياً فتكون هي
البديل الذي يرضي الاطراف ومن تأتيه رسالتي ولا يعجبه طريقة تواصلي
يسارع في الاتصال بي مثل ( عمي الصغير ) الله يحفظه , اذا قمنا بارسال
رسالة تهئنة او اي شيء من هذا القبيل لو كانت رسالة عادية فهو ممن لا يعجبه
اسلوب الرسائل فيسارع بالاتصال . ولا يتضايق بالعكس يقول:
لكل منا حرية اختياره لطريقة التواصل.

:

أستاذي .. قلم رائع
لايكتب الا الراااائع .. يحميك المولى
الف شكر والله موضوع دسم بالفاائدة وآخذ الارااااء

يبقى ما كتبته تعبيراً عن نفسي فقط



:
.