اقتباس من مشاركة وضاح اليمن
صح السانك يالعمده اسمحلي اقوم في بعض التحليل للقصيده
اعتقد ان العمده عندما كان في سن الشباب حب بنت من بنات الباديه وستمرت هذه المحبه وقت طويل من الزمن وبعد ذلك تفرقت النجوع كاعادة الباديه يبحثون عن الماء والكلاء ووختفا ذكرها في سبب بعد المسافه وعدم وجود وسائل الاتصال في ذلك الوقت وكان العمده في بلد ثاني وبعد مايقارب الخمس سنوات شات الاقدار ان يمر العمده على هذه الشعاب ولاوديه فوجدها خاليه الا من الربيع ونسيم الهواء الطلق فجلس في احدى الرجوم وهاضت قرحته وقال هذه القصيده مترامية الاطراف ومتدعددت المعاني وما عندما قال موقع قديم يقصد مواقع الباديه وكما استخلصت من بعض الابيات انه حصله استقبال وترجيب من فتاه اخرى وتم الزواج منها على سنة الله ورسوله اما عندما ذكر اثنين من اصدقاه المقصود ليس المقدام زميلنا او معيوف زميلنا المقصودزملاه عندما كان في سن الشباب ولكن موه الموضوع باحب الناس اليه وهم كما ذكر وشتقولون ياعبس هذا تحليل زميلكم ابو يمن او ابو وزره كما يلقبه البعض ههههههههههه
|