بندر الذيابي...أهلا بعودتك ....
كنت اود أن انوهك على أمر ما....
فوجدت برائي المغرم اليائس ..ماكنت أبحث عنة ...
وهوتعظيم وتخليد العادات والتقاليد بــ أخطائها ومحاسنها ...لانها كما اسلفت بحديثك
تعطي الرجل كامل حريتة ....وهو بدوره لن يتطلع للدين لأنه مشبع بالمساواة الإنسانية
في كثيييييييير من المجالات ...
أعطيك مثال ...حدثتني صديقة عن كتاب قرأتة ذكر أن : سؤال الرسول (صلى الله علية وسلم )
عن فتاة اتاها رجلان لــ خطبتها...احدهم رجل لدية المال والآخر لايملك مالا ....
وعندما علم الرسول (صلى الله علية وسلم ) عن ميول الفتاة إلى الرجل الفقير وحبها له ..
أذن بزواجها منه .....ولم يقول أنها ليست رجل حتى تتمتع بحرية الحب والميول والإختيار...
ولكن هنا أحب ان اذكر أن الفتاة ليست مندفعة بل راعت مجتمعها ومحيطها ولـــ مجرد
حدوث فرصة البوح بما تكنة ...لم تتردد ...والرسول بدورة (علية الصلاة والسلام )
كان أحن من المجتمع ومن أفراد المجتمع ....ويعلم أن المرأة هي سبب صلاح البيت أو فسادة...
واقولها بالخط العريض ....نساء السعودية مافيهم من تذكر بنجاح حياتها ...إلا من رحم ربي ...
والتوفيق من الله له دور ...خصوصا اللي سبب ارتباطهم يايكون ولد عمها وبينهم اعجاب متبادل ..
أو من الطيارة أو بسبب ورقة بوسط السوق ...
واكرر لكل بيئة متوارث فكري ...يعني الالمانية أختارت لوحة الإعلانات لانها بمجتمع ينبهر لـــ
للقصص الخرافية ويتطلعون إلى الشهرة لـــ كسب المال ...
اما بيئات مجتمعنا لكل بيئة الممنوع والمرغوب ...
والدين يقول ....الحلال بين والحرام بين وبينهم أمور متشابهات ....
اتمنى أكون أنتصرت عليك يابندر ..