قد تتلاشى كلمات العتاب و اللوم في في مواجهه من نعزهم .. وقد تموت مقاصد الحروف ومخارجها و تهرب المعاني في مداراة ذلك الخاطر المبهم .. فتارة يعقد اللسان و تارة تربط العقد في ذلك الثغر الحزين .. حينها سيكون القلم هو الحاكم والناطق الرسمي ..
عودي علينا يابنت العبسي ماذا تريدين بعد هذا الغياب الكل مشتاق الى عودتك