أعجبني خيال أحد الشعراء ...
أعجبني كيف أراد الموت كي يقيس محبة الآخرين .....
ثم يعود كما كان فـ لو تمنينا الموت في كلمة لا أحد يحب أن يفارق الحياة
حتى لو كان على يقين بأن ساعاته قد اقتربت فقد يكون لديه أمل في البقاء
فالحياة مهما ساءت معانيها يبقى فيها أيام جميلة ولو كانت مجرد ذكريات
فعندما يموت الشخص يعرف من يحبه حقاً ....ومن كان يزيف حبه له ..
فعندما يذكره بالخير في حياته وعندما يموت فذلك الحب الحقيقي
أما عندنا ينتظر موته ويذكر فإما يكون نفاقاً وإما يكون بعض العطف والحب لكن دون الحقيقه.
/
\
/
\
تمنيت تلك الأمنتية من كل قلبي بعد سماع تلك القصيدة