هذا هو الوجه الحقيقي للحياة تشرق بالأمل ... وتعتتتتتتتتتم بالألم ... ترسم لنا الأحلام أهازيج من الفرح ... فنسكب العطر في جفني المستحيل لنهتف بالمأمول في زمن الحنين فتتألق الذكري ..
وإذا بنا في الصفحة الحاسمة وقد تكون الأخيرة في حبات الندى التي تعانق إنثيال الأمل في جفن الورد !!!
نبض حالي يصادق العاطفة ويبتكر المعني تلك هى معزوفة الأمل .
أخي يوسف :
شكرا على هذا التوق والشموخ البديع في وصفه ورسمه ..
أختك : هتاف قلب الرشيدي