لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، ولاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
لاَ تَحزنْ ...
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ، والحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
الحديقةصخوراً قاحلة
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً .
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان ..
فهد العايضـــــــي
كتبت فأبدعت ولامســـــــت بقلــــــــوبنا بتــــلكــ الكلمــــــات الرائعه .
تقبل مروري