بعد لحظات الفراق قد يستهلك المرء قواه لتصوير مايعتريه من الحزن والاسى
هنا تختلف الاقلام في عكس هذه الصورة فلاتظهر في الغالب الا جزء العتب والتظلم
إلا أن " عازفة الناي" طرحت بين ايدينا صورة مكتملة الاطراف والزوايا لتبين ماعانته وماستعانيه وماتمنته وماستتمناه فجاءت الينا بأصدق الاحاسيس التي تعكس مدى بلوغ الاذى في قلوب المفارقين .
"عازفة الناي" كان بوحك ِ مثالاً حياً للحبيب المخلص .. سلمت يداكِ على هذا البوح الصادق .
منتظراً جديد بوحك .. تقبلي مروري
ودمت ِ بود