[الزعيتري]

اقتباس من مشاركة حميد الرشيدي رأيت نزراً من الكذابين استأزروا ماستوزروا به شطحاً بريبة الغيب حيناً واستباقاً لمستقطب ذات الجبين حيناً اخرى . رأيت كيف انقلاب الحال فعلاً وكيف ان سعة ذات اليد تقدم اموراً وتؤخر اخرى واذا ماشتد الكرب اتت الاشياء الضيزى اكلها . رأيت الكذابين انقسموا الى قسمين . منهم من يحاول الحصول الى كل شي بكذبته قبل كشفه دوماً وبعد لا يهم الامر .. ومنهم مادون ذالك ومنهم من يرفض ومنهم من كان قاب قوسين او ادنى . ايماناً مني بمسؤلية تجاه هذا الموضوع وحباً مني لألمام جوانبه اشتى ارتأت نفسي ان اطرح اقتراحاً عله يحاول او يساعد في حل هذا الاشكال ولو نحزنه اصابت مزنه اقترح ان يعمل او بالاحرى ينظم استفتاء حول ماهية هذا الامر . بيد ان قرينة الامر لا تساوي مريرته بريبه بل بالطبع تنطع حوله لامن قبل ولا من دبر . بمعنى ان يكون الجواب الاوحد للأستفتاء اما بنعم او لا وسوف آتيكم بالتفصيل يكون هذا الاستفتاء عباره عن طرح لهذا الموضوع بهذا الشكل ..... هل ترغب في تشهير الكذاب ؟؟ ان كانت الاجابه بنعم فسيكون من حق هذا الشخص التشهير بالكذاب وباالدليل. اذا كانت الاجابه بلا فأنني ارى الاكتفاء بعرفه حتى ً لاتنقصه عنته. احببت المشاركه برأيي آملاً ان يؤتي الطلع اكله عاجلاً ... الزعيتري ... قلمي يشتاق لك .. ومداخلاتك انتظرها حد الثماله .. ليس لحميد مجال ان يكتب ثناء للزعيتري لانني اجزم انك الحر الابي .. واعذرني لكتابتي بهذه اللغه ولكن لانك الزعيتري فكتبت ... برغم انني اوعدتك ان لا اكتب بهذا الشكل ولكن حباً سبق الوعد .. فعذرني وكتابتي لك .

الطرق تتعدد في كشف الكذاب والكذب أيضا

قال الشيخ سلمان العودة في يوم من الايام ان الغرب يهاجمنا ونحن نرد على كذبهم بالادلة الدامغة

فاصبح هذا الامر هو اسلوبنا معهم لماذا لا نخالف القاعدة الان ؟ ونهاجمهم ونرى هل عندهم مايدافعون

به عن انفسهم ومايعتقدون ؟

اذن ان تواجه الكذب هو افضل الامور لما ذا ؟

لانك ترد الكذب والافتراء وايضا تخرج ذاك الكاذب بوجهه الحقيقي البعيد عن جادة الحق والصواب

اما التشهير فما هو ؟ عبارة عن سجال كلامي ولفظي لا يجدي ولكن عند كشف الكذب وبالادلة

تكسب امرين كما اسلفت ان تبين كذب ذلك الشخص وكذب ما قاله ايضا

حميد الرشيدي إطراءك وسام على صدري همسة في أذنك سيدي :

يدا بيد نرتقي :eek:

مختصر كلام مطول ربما انت على موعد مع تفاصيله بالقريب العاجل عودتك كالعيد للمنتدى