ثورة حرف : اعاصير الغدر وزلزال الفاجعة حين يعتم الأمل .. وينسلخ مهرجان التوحد وتضيع الخطى .. في حلكة الغدر حينها ينتشي موال الألم ويحترق بهاء المأمول... وتموت الفراشات .. . وتنتحرالأطياف ..!!!
فيصرخ الجرح هل من سبيل .....؟؟؟؟؟
نعم صورة نتعلم منها أبجدية تللك الشجرة التى أضناها غياب القطر ويتمتها الأعاصير من ظلال أوراقها .. فظلت شامخة تستمد من جدبها قوة لأنها جبلت على العطاء .. هذا هو أنت تحترق فتحيى .. تهزم بالغدر ..
وتنتصر بالذي في القلب فيصمد ..!!!
رائع بوحك الباحث عن خطوط الرجعة في زمن الضياع ..
أختك : هتاف قلب الرشيدي