عودةٌ دونَ تذكره !
الأملُ يستيقظُ بعدَ الفجر
والوحدةُ أغلى من كلِ البشر
هذا منطقُ رجلٍ عاشَ قبل أن يكتبوا شهادةَ ميلاده
حفظَ بحورَ الشعرِ في الرابعة
وقرأ شوقي وحافظ
ونثرَ نزاراً ... !
السابع من نفسِ الشهر
كانَ لقاءاً بيني وبينَ نفسي
يحملني مع رذاذِ المطر
ويزرعُ قسوتي بينَ مقلتي
هذا أنا وذاك شعاري
تلكَ شمسي
وهذهِ نـــاري
\