دونَ تاريخ
صفحةٌ حرقتُ طرفها
وبعد سباتٍ عميقٍ مع لحظاتِ كتابتها تذكرت !
بأني كنتُ مريضاً في نفسِ اليوم
وفي فراشي تأملت
كنتُ أدعوا الله حقاً أن يشفيني
كي أعودَ لمن يُحبني
لكنَ المفاجأة كانت بأني لم أجد وقتها من يشتاقُني
فكانَ دعائي بأن أعود
لحظةٌ سقطَ الأملُ فيها سهواً
سبحانكَ ربي