فرحةٌ صرخَ بها الجميع
الثانويةُ العامةُ أعلنت ميلادَ نتيجةٍ جديدة
والكلُ ينتظر
فالأطفالُ يستعدونَ لتناولِ الحلوى
والكَبارُ يغلونَ القهوة
أما الأمهات فقد كُنَ يصلينَ لله تضرعاً
عالمٌ يحسبُ خطواتهِ بدقه
فذاكَ يريدُ أن يفتخر بأبنه
وتلكَ ترغبُ في سماعِ مجاملاتِ الجارات
وآخرون بنتظرونَ مرحلةً يتكمنونَ فيها
من التشمُتِ بغيرهم
هذا حقاً واقع
.
.