ولمــــاذا البكـــــــــاء ؟؟!...
نعم ... نعم ... إنه راحة للروح ... وللفؤاد .... بل وحتى للجوارح ....
إنه - أي البكـــاء - قادر وبطريقة جهنمية إزالة ما علق فينا من الرواسب وبقاياها المرار ....
هنـا تسـقط دمـعـتي تحـاول تخفـي كبـرياءهـا ..
لـكن للاسـف خـذلتني وسقـطت .!!*
*
شدتني هذه الخاطرة ... أحسست بصدق يكتنفها ...وألم يتجول في طياتها ...... رغم بساطة أسلوبها .....
تقدم خطوات إلى الأمــــام ... أرى في قلمك بلاغة يراعية ... تحتاج إلى سقيا ورعاية واهتمام .... وأشد على يدكــــ .....
دمت مبدعاً ....
لكــــ احترامي ...