" حبيبتيِ"
يـ مُلهمة "حرفي" وسيدهُ فكَريِ
يـ إبتسامةُ شفاتيِ
يـ نظرةُ "عيناي"
يـ حديثُ "الحُلم"
ويـ غفوةُ " منامي"
توقفيِ
فـ الحديثُ عنكِ " ممُتعً "
ذو شجنْ
بكِ " عذوبه المطَر"
وجَمال السَماء
وجهكِ " بدراً إكتمل
وشفِاتكِ " شُهداً " يقطَرُ
إبتسمِي " يتساقطْ " الثلجُ منْ مبسمكِ
إنظري " نحو " السماءِ لتُمجّدكْ
يدكِ كـ دفء " شمس" الشِتاء
وشعركِ " الليلُ " البهيُ مُهابْ
"جنّة أياميِ"
على روٌسلكِ
خُطاكِ يُقبّلهُ " جبين" الأرضُ ضاحِكاً
تستبشرُ " الرِمال" بكِ وكأنكِ " غيثاً مُنهمّر
" جنةُ أياميِ"
حديثُ " الحُب"
وسكَون " الكلام"
سـ أعترفً بعشقيِ لكِ
بحجمْ " الثوانيِ" التيِ يقتلنيِ بِها غيابكْ
وبحجمْ سعادتيِ " بحديثك"
بتوقفكْْ " يتوقفُ " كل شئ حوليِ
تسكنُ " الزوايا"
وتنام " مشاعريِ"
ويتوقفُ صرير النوافذ
وزغزقة " العصافير"
حتي " ساعتيِ" التي بُمعصميِ " تموت"
وكأن " عقاربهُا" تعشق حديثك
"جنة أيامي"
يـ حديثُ " ليليِ" ويـ قمر " حياتي"
بكْ " الحبُ " ينمو وكـ أنكِ شجرةُ المٌباركه
يـ أخذنيِ الشوقِ لكْ بينْ "الحينُ" والآخر
تُحدثينيِ " أمممم بقدر" ماذا تُحبنيِ
وأهمسُ لكِ " بلغهُ الأطفال" اممممم "كثير"
تُصريِ علي " وش كثر "
وأقول " لكِ " بقدر الكَون مالا نهاية
يأخذكْ الغرور بـ أنكِ سيدةُ حرفيِ
لتتعاليِ على " النساء" كـ علّو القمر بينْ " الكواكبِ"
سـ أحبكُ حتيِ " تظنيِ أن لا حُب إلا " حُبكِ"
وسـ اعشقكِ " حتي " أتباهيٍ بك بينْ الانامْ
تواضعيِ " للنساء" فـ أنتيِ فتنه
//
بوح قيلوله بعد غياب طويل
مُحبكم : سند: