منْ صَآنْ حق آلنْآس بآلغِيب صآنُوھ
محَفـوظ لـوُ هـوُ گـآنْ غـآيّب مقآمَہ ،!
و منْ هَآنْ خَلـق اللّہ تـعثّر و هـآنُوھ
لو گـانْ شِـيخّ و مـنْ سَـلٱيّل زعَـآمّہ
وفّر مشاريهك ترا الوضع حساس
فـ الناس ( مـن قصّر) علـى والدينه
لكن صحيح إلا على طاري الناس !
اللـي يقول : النـاس لـ النـاس وينه ؟