و اقفي على دربي بهم وكآبه
فارقتها واحزانها رافقتني
يوم انتبه عقلي و رَجّع صوابه
وتلاشت بروحي وصوفٍ خذتني
أثري تخيلت الغضي في غيابه
مكنون غيمه فالشتا صاحبتني
ليت الغيوم اللي تشكّل غرابه
تعكس تواصيفٍ لك الله برتني
لجل ان حظي صايرٍ في سحابه
لكنها حنّت علي وامطرتني