وشْ يِفيدْ البَوحْ ..! والخافِقْ حَزينْ
لاصدِيقْاً يواسيِ ضيقتيِ .! ولا خليلاً ليِ عضِيدْ .!!
تمسِي أعصابيِ بـ هدوء !! وتفيقْ بـ غضِبْ
أحِلفْ ... أقسِمْ ... أفعل المسِتحيلْ
ولِكنْ ي حظيِ مايفيِدْ .!!
قسِوةْ أياميِ وجِعْ ,,, ونيِتي بيضِاء وضِميري نَزيةْ
أشتري راحَة أحبابيِ بشَقاء روحيِ وأقول الله كَريمْ ..؟؟!
أسِرقْ مِنْ وميضْ وقتيِ دقائِقْ .. وأعشقْ الوحِدهْ لجِلْ روحِةْ
ولِكن ..................! يزعَجة العِتبْ ؟
يَومْ نضِحكْ ,,, ويومْ يتعبنا الغضِبْ
مايصير .....؟!!
حتى أميِ ( مِنْ دعاها) ليِ صابها منّي مللْ ؟؟!
تهمسْ بـ سمعيِ وتقولْ
( ياسندْ ) والله أني دعيتْ ودعيتْ ودعيتْ ولِكن ماالله أستجاب ؟!
قُلتْ يمُه
مِنْ لي غيِركْ ( حشَرجة ) نفسيِ وأعيانيِ التعبْ
حتى تجاعيِدْ وجهيِ حَزينة !! وعيونيِ عشقَها الرمِدْ ؟؟!
قالتْ ي وليدي ربِكْ كريمْ ؟؟!
لاتضاِيقْ / رحِمة الله وآسعة
قلِتْ ي يُمة
والله أنيِ أنجرحْ ,,, وأتألمْ ,,, ويٌقسَى علّي
ومعْ هذا ظّنيِ بـ ( حياتيِ ) كبيرْ
أسامحْ لجِلْ ماضِي أياميِ / وأقول الكبير يبقى كبيرْ
لآنيِ لو نظَرتْ لدنيا شَفتْ بعيونيِ سرابْ
يمِكنْ ( أموتْ اليوم ... بكرهْ .. بعد أسبوعْ .. بعد سنينْ )
وقَتها لايفيدكْ غضبْ ,,, ولايفيدكْ صدودْ
لتبقى الذكَرياتْ مُحاطة بسياجْ الامانيِ ليتْ مَنْ ماتْ يعودْ
لـ أعاملهْ بالحُسنى ... وزيادةْ
ليشْ أنا كُنت قاسي معهْ ..!! ليش ...........وليشْ
ولِكنْ هيهاتْ هيهاتْ الفراقْ الموتْ والوداعْ الحشَرجةْ
\
يُمه
لِنْ أندمْ على جنونيِ ذاتْ يوم .. يكفيِ ساعةْ من نهاراً أسعدنيِ
بها ورسمْ الفرحْ بـ غزارةْ على جبيني
أكتفيِ
سـ أصمتْ وليِ كفاً بالدعاء لا تكلى ولساناً لايتوقفْ
فـ عسى الله أن يحدثُ بعد ذلك أمراً .....؟!!
كآن كُل اللي فعلتهْ لجلكْ مايفيد ......؟؟!!
أنا لله وإنا إلية راجعون
\
طابْ يومكم يارفاقي