بصَراحه الكل قرأ وشاهد وسمع ماعصف بالايام
الماضية من شد وجذب بشأن قيادة المرأه لسياره
\\
كنت عند أمي الله يحفظها . وحكيت لها عن القضية
وخليتها تشاهد مقاطع النساء اللي أصرن على التحدي
وقياده السياره
\
المهم >~~ الزبده قلت يمه ,, أتخيلك بعد يومين لآبسه اللثام
وعباية الكتف >~~ ولابسة لك نظارات شمسية وعلى سيارتك
وكل مااصادفك واسألك وين طالعه يمه >~~~ وتقولي منك خوه ^_^
بنطلع نتمشى ههههههه >~~ او تأخذين صديقاتك وتتمشين هههههههه
وتأكلين باجه >~~ وتشربين حمضيات ههههه
\
نظرت إلي وردت بـ إختصار
( عسى الله مايكشف لنا ستر ياوليدي ) .
أرفع قبعة الاحترامِ لكِ يـ أمي ,,,, يالبيه
بصراحه هذا الرد أقنعني ,, وقست عليه مدى
تعايش الكثير من بنات ونساء الوطن بالعالمين ( الافتراضي _والواقعي )
وتعاملهن مع مع الاحداث , راح اشرح لكم العالمين
العالم الافتراضي / وهي أن البنت تدخل مواقع التواصل الاجتماعي سواء الفيس بوك
أو تويتر أو غيره وتتابع شرائح وعقليات مختلفة من كافة اقطار الارض
وتتأثر بالحريات الموجوده لديهم وتبدأ في تأنيب الضمير لتنظر لنفسها بأنها
فاقده للحقوق أو محرومه من ممارسة مايمارسه الرجل في بلدها من حريات
وغيرها ,, ليبدأ عقلها بتقبل أي فكره تدعوا لتحريرها لتجازف بفعل
كافة السبل لإجل الحصول على ماتبحث عنه
أما العالم الواقعي / فهو العالم الذي مجرد أن تبتعد عن تلك المواقع أو الاختلاط
بالعالم الخارجي , لتجد نفسها وسط عاداتها وتقاليدها المحافظة لتبدأ بالهدوء
والرضا عن مجتمعها , ليهدأ كل مابداخلها من غيض
\\
أنا عن نفسي لو أحصل أحد يخدمني ويوديني ويجيبني لكل مكان
كأني ملك >~~~ويفتح عني الباب >~ بلعت لساني وسكت ههههههه
>~~ هين عاد أنت كسول ههههه
\\
مسائكم مطر