تركَنيِ للمسَاء قَصة حَنيَنْ, بعَدْ مآكانْ يجَمعنا السَهر
تركَني للمسَاء روَحاً طَواها الشَوقْ ,, ومالتْ مِنْ قسَوتهْ
كُنا نقضِي يوَمنا ضحَكة وسَوالفْ ,, ونعشَقْ المسَاء والليلْ
ونفَرحْ بالسَهَر ,,, لآنا ( إثَنينْ ) قَلبنا وآحدْ ,, وطيَفنا مجَنونْ
يجَمّعنا على ضَفافْ المَحبةْ .. ونرتويِ بالعشِقْ وننعمْ
فِي وفاهْ
ولِكن مدرِي وشْ اللي صَار ,, بعَدْ هذا والنعَيمْ
قَلوبنا هِي قلوبنا ,, وعشَقنا لآ زال
ولِكن بـ أخره ايامهْ يمّرني سامَر الذكَرياتْ وليلي لحاليِ
مِنْ وحدَتيِ أقضية .. بينْ طيَفة ,, وسواليفهْ ,, وضحَكتهْ
وذكَرياتهْ ,,, وأقولْ >~~ يـ ليلْ تركنِي لحاليِ وأنا قلبيِ
على وصَلهْ شَفوقْ ,,,
على وصَله شَفوقْ ,,