يُحكَى أن أمَآكِنْ الذكَرياتْ ,, كفَيلةْ بجَلبْ النَدمْ
وسَطْ أزقِة السَوقْ القدَيمْ ’’ وبيَنْ أروقةْ القُبة الفاخِرهْ ,,
وحدَائق الحيِ ,,, ونوافذاً حدّقتْ بِها العَيونْ
سقَطتْ أشلاء الجسَدْ , لتصَرخْ
مَنْ يجمّع تلكْ الشَتاتْ ,,,
وببرودْ أعصابْ يُنحر الماضِي , وكأنهُ لنْ يحدثُ
طوبى لروحاً تُجرّد مِنْ كُل شئ