هذا المساء وكا العادة قبل كل رمضان جعلنا الله وإياكم ممن تعتق رقابهم من النار
بهذا الشهر الكريم بكل ما فيه من الآجر و البر والتواصل وطيب النفوس
فهو الضيف الآهم كل عام ......
كنت كغيري نتسابق إلى الجمعيات الكبيرة لشراء ما أشتهر به هذا الشهر
من المآكل و المشرب
عند الكاشير مجموعة من الشباب يتبادون الحديث وكأن محور كلامهم
عن ماذا ستقدم القناة الفلانية برمضان و كيف يرتبون اوقاتهم لتنسيق بين النادي
وبين تلك المسوقات الهابطة ....

تذكرت قبل أيام عندما كنت مع مجموعة ممن حملوا هم صلاة التراويح و التنسيق لها
من تحضير و مراجعة حفظهم للقرآن للصلاة با المسلمين في تراويح رمضان
و من تكفل بتأمين مياة الشرب لتوزع بشكل منظم على السجادات قبل قدوم المصلين
.....
هي الهمم و رمضان سبااااق فأختر لنفسك مضمار السباق إلى الطاعات
او مضمار السباق لعصيان رب الآرض و السماوات
وكل عاااام وانتم بخير
محبكم .. باسم :) ...
|