الصورة في الاعلى اخذت من محطة الفضاء الدولية في 2006 في وقت كانت به البركة بعمق 270 مترو لكنها لا تزال تزداد عمقاً، تتلقى هذه البحيرة المهجورة الغير مسيطر عليها الكثير من الإهتمام من الحكومة بسبب المخاطرالتي من الممكن أن تؤثر على النظم الإيكولوجية و الناس. فيجب مراقبة المياه بشكل دائم للتأكد من عدم تسربه للمياه الجوفية...
وهنالك خطط تجري لفلترة هذه المياه و ضخها لجعل مستويات السم تحت السيطرة و لكن تشير البيانات الى أن تنفيذ هذه الخطط سيستغرق وقتاً طويلاً

لكن المفاجأة و قد صدق الله تعالى حينما قال:
( يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) سورة الروم (19)
فقد اكتشف العلماء مؤخراً وجود مئات المايكروبات الفريدة من نوعها و البكتيريا و الطحالب و الفطريات التي تحتويهم هذه الحفرة السامة و التي من الممكن أن تساعد في علاج امراض السرطان ....