لـم أتعمد إثارة غيرتهاو لـم أعلم ببراكين الضغينة
المتقدة بداخلها إلا بعدما عجزت هي عن كتمانها..
و تفجرت لـ تصبح ظاهرة للعلن ...!
لم أتصنع الطهر لأن منبعه قلبي و ليس لـ يدي سبيل
لـ تصل إليه و تصنعه كما أشاء ..
هي فقط فطرة الله التي جبلتُ عليها ..
و فضل من الله أنعم به علي ..
سـ أبقى أنا ..كما أنا كتلة طهر و إحساس ..
و ستبقى هي كما هي مكبلة بعقد النقص و الحسد .