تفرح حين تعبد عن خصمك من يحبه لا من هو يحب لان من يحبنا يدللنا ام من نحبه فيقهرنا ولو كان لديه من المعجبات ربع ما عند الاول لبان على حقيقته الصراحه كيف صمد الاول لهذه الدرجه ولديه كل الدلائل حتى الصور التي ارسلها الثاني تحت اسم مستعار كما ارسلها لي انا جدا فرحان لانها خسرت من لا يصدق فيها كلمه والله لو اي مهلوق مكانه لعرف حقيقتها هي تحب من يعينها يذلها مريضة بالسادية وهو يخقق لها هذا ثم بكلمة اعود اليه كم هو بارع هذا الثاني بالكذب اما الثاني اعلم بانه لا يخبها بل يحتاجها لتقضية الوقت واشباع جنونه كيف يستقيم الحال مع من لا يثق في تفسه ومن هو معتمد على التخفي هذه الحكاية كتبتها هنا للعبرة لاني قراتها في كتاب العبر