ذاك ترك المتدى هذا يشكو حرقة قلبه و أخر يراقب و أخير يتخفى بشكل أو بآخر و أخيراً أحدهم يحاول الوصول إليها بمختلف الوسائل كثيرون هم وهي واحدة لماذا كل هذا وهي تخدع الجميع و الجميع يسعى ليس للحب و إنما سعي الذكر وراء الأنثى ولكن بأسلوب الود و العاطفة الكاذبة حتى يتمكن فيهرب دعونا نرتقي و كفانا كتابة في الحب فقد ذبحنا الحب وهو بريء منا
كلمة أخيرة هي من سمحت لنفسها أن تكون هكذا ليتها لا تعود أبداً ليرتاح الجميع ههههههههههههههه